Facebook Page Twitter Page Instagram Page You Tube Page Email Apple Application Android Application
 
Al Mustagbal Website
أخبار مصورة
الكعبة المشرّفة في صور
أشكال ملفتة للغيوم فوق مدينة صور اللبنانية
الأنوار القطبية تضيء سماء اسكتلندا
كهوف من الجليد في بحيرة بيكال في سيبيريا
شلالات نياجرا
اروع الصور لامواج البحر
الطائرة الشمسية التي ستجول العالم من دون وقود
من سماء لبنان الجنوبية الغيم يرسم في تشرين لوحات سماوية
حين زينت الثلوج جنوب لبنان
Weather Kuwait
2014-12-25 12:03:00
عدد الزوار: 281
 
أبرز ما جاء في الصحف والمجلات العربية والأجنبية ليوم الخميس 25-12-2014

 في مطالعتنا للصحف الإيرانية الصادرة في طهران ، نبدأ بالعناوين التالية: طهران لا تركع الا لله. التحرك العسكري الهندي للعبور من سور الصين. اوكرانيا والحرب الباردة عام 2015. انتصار الشعب الكوبي.

تحت عنوان "التحرك العسكري الهندي للعبور من سور الصين" قالت صحيفة (جوان) : اعلنت الهند اخيراً تدشين الغواصة (اي ان آريهانت) بإنزالها الى المياه الاقليمية الهندية. ومع ان للهند اكثر من غواصة الا ان (آريهانت) من نوع خاص فهي غواصة نووية وتحمل اربعة رؤؤس نووية وصواريخ عابرة القارات يبلغ مداها 3500 كيلومتر، فالهند شهدت نقلة نوعية في صناعة الاسلحة والغواصات، ما يعني ان حكومة ناراندا مودي بصدد تعزيز قوتها العسكرية لينعكس على اقتصاد البلد. ففي الوقت الذي تبلغ الميزانية الهندية لشراء الاسلحة ثلاثة اضعاف ميزانية الصين، لذا فان نيودلهي قررت اعادة النظر في حساباتها وسياساتها العسكرية لتصبح مصدرة للاسلحة على غرار الصين. وفي هذا السياق تخطط الهند لابرام اتفاقيات تعاون مع شركات الاسلحة الاميركية لصناعة طائرات بدون طيار، وتدخل الهند ساحة المنافسة امام بكين التي رفعت من معدل مبيعاتها للاسلحة بمعدل 6 في المئة. رغم ان الصناعات العسكرية الهندية تفتقر للجودة العالية وليست بجودة الصناعات الصينية".

"أوكرانيا والحرب الباردة عام 2015" تحت هذا العنوان قالت صحيفة حمايت : "مع نهاية العام الميلادي الجاري واقتراب العام 2015 لايزال العالم يترقب سير الازمات التي لا تنفك ان تتوقف، ومنها ما ينذر ببروز الحرب الباردة من جديد كالازمة الاوكرانية التي وضعت الكتلتين الشرقية والغربية وجهاً لوجه.فالاجتماع الاخير للبرلمان الاوكراني لرفع الموانع التي تحول دون انضمام اوكرانيا الى المنظمات الدفاعية والعسكرية الدولية والانضمام الى ناتو، تعتبره روسيا بمثابة تحد جاد لها وأبدت ردود افعال قوية بشأنها، خاصة ان نشر الحلف صواريخه ومنضوماته الجوية الدفاعية في احدى دول أميركا اللاتينية، وهذا ما سيتبعه تطورات قد تكون اخطر من ازمة الصواريخ الكوبية التي اندلعت بين أميركا والاتحاد السوفياتي ابان الحرب الباردة".

وتضيف الصحيفة: "رغم التطورات المتسارعة في تلك المنطقة الا ان حاجة اوكرانيا للغاز والمواد الغذائية الروسية، قد تشكل نقاط تجبر الحكومة الاوكرانية لاعادة النظر في حساباتها خصوصا وان الاتحاد الاوروبي لايزال يبد تحفظات شديدة ولم يف بوعوده التي قطعها لاوكرانيا قبل اندلاع الازمة، فاوكرانيا اعتمدت في السابق على الوعود الغربية وفقدت جزيرة كريمة، لذا فانها اليوم امام مفترق خطر وفي منتهى الصعوبة. واذا ما كانت اوكرانيا جادة في الانضمام الى ناتو عليها ان تواجه الغضب الروسي فضلاً عن التطورات المقلقة التي ستتبعها من قبيل تشييد روسيا لقواعد عسكرية في أميركا اللاتينية، ما يعني ان العام الميلادي القادم سيكون حافلاً بالاحداث الخطرة التي تهدد الامن العالمي".

تحت عنوان "انتصار الشعب الكوبي" قالت صحيفة آرمان : "من التطورات الاخيرة التي شهدتها العلاقات الاميركية الكوبية هو افراج أميركا عن ثلاثة مناضلين كوبيين ضد الارهاب والاستعمار من سجونها في مقابل اطلاق كوبا لاثنين من الجواسيس الأميركان لديها. ورغم ان الاعلام الغربي فرض تعتيماً على الحادث كي لا يعتبر اعترافاً بانتصار الشعب الكوبي، الا ان الاحتفالات التي عمت المدن الكوبية بينت للعالم فشل السياسة الاميركية في مقابل الشعوب الحرة".

وتضيف الصحيفة: "لاشك ان الانسحاب الاميركي في مقابل كوبا ناجم عن ضعف الادارة الاميركية وتفاقم الازمات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية في أميركا والتي زادت من عزلتها، ليس على صعيد أميركا اللاتنية فحسب، بل حتى في الشرق الأوسط وافريقيا. الا ان ذلك لا يعني ان أميركا ستكف عن مؤامراتها ضد شعوب هذه الدول، فهي ستستمر في سياساتها السلطوية، بدليل ان اوباما في خطابه بمناسبة استئناف العلاقات الاميركية الكوبية اشار الى ان بلده بصدد تعزيز الديمقراطية والدفاع عن حقوق الانسان في كوبا، اي ان واشنطن ستبذل قصارى جهودها لايجاد حكومة تابعة لها في هذا البلد وتسعى ايضاً لتوتير امن كوبا لينعكس على كافة دول أميركا اللاتينية. الامر الذي سيدفع الحكومة الكوبية الى مضاعفة المساعي لتعزيز علاقاتها مع الدول الحرة في كافة انحاء العالم، لرفع احتياجاتها ولا تضطر الى اللجوء الى أميركا التي تتحين الفرص للنفوذ في كوبا".

 

اهتمت الصحف بمنطقة أمريكا الشمالية باحتمال ترشح جيب بوش للانتخابات الرئاسية لسنة 2016، وإمكانية إرساء اتفاق جديد بشأن التجارة الداخلية بكندا عام 2016.

وهكذا، كتبت صحيفة (واشنطن بوست) أن الحاكم السابق لولاية فلوريدا جيب بوش يشحذ أسلحته للمشاركة في السباق الرئاسي لسنة 2016، مشيرة إلى أن الشقيق الأصغر للرئيس الأمريكي السابق جورج دبليو بوش بصدد تنفيذ استراتيجيات في أفق هذه الاستحقاقات.

وأبرزت الصحيفة أنه في إطار التكتيكات، قرر بوش نشر رسائل البريد الإلكتروني التي تبادلها مع المسؤولين في فترة عهده على رأس ولاية فلوريدا، مشيرة إلى أن هذه الرسائل تعطي لمحة عن المقاربة العدوانية” لهذا الحاكم السابق لإصلاح قطاعات التعليم والتأمين الصحي والضرائب بين عامي 1999 و2007.

وأكدت الصحيفة أن بوش يرغب من خلال نشر هذه المراسلات الإلكترونية إظهار التزام من أجل التوصل إلى “شفافية تامة” في وقت يعترف فيه بشكل “جدي” بإمكانية ترشحه في الانتخابات الرئاسية لعام 2016.

وفي السياق ذاته، كتبت الصحيفة الإلكترونية (بوليتيكو.كوم) أن جيب بوش يحاول الكشف عن استعداده للتقدم كمرشح معاصر للانتخابات الرئاسية القادمة من خلال استخدام الشبكات الاجتماعية مثل (الفايسبوك) و(تويتر) بدلا من إلقاء الخطب ونشر البيانات.

واعتبرت الصحيفة أنه يتعين على الحاكم السابق لفلوريدا فعل الكثير بدلا من التباهي من إتقانه للشبكات الاجتماعية، مشيرة إلى أنه يريد أن يظهر للجمهور أنه لا يمثل أي مشكلة.

وبكندا، كتبت (لابريس) بأن عصر الحمائية بداخل حتى حدود كندا قد ولى، حيث أثار وزير الصناعة الكندي جيمس مور احتمال إرساء اتفاق جديد بشأن التجارة الداخلية عام 2016، مشيرة إلى أن مور استطاع في غضون أشهر قليلة إعطاء دفعة جديدة للحركة التي تدعو إلى إزالة الحواجز أمام التجارة بين الأقاليم.

وعلى الصعيد السياسي، كتبت (لو دوفوار) أن الحزب الديمقراطي الجديد (حزب المعارضة الأول) أبقى على موقفه من حكومة المحافظين بزعامة ستيفن هاربر منذ أن أصبح توماس موكلير رئيسا له، مضيفة أن المراقبين السياسيين يقرون بمؤهلات رئيس المعارضة ولكن الناخبين لا يزالون يفضلون الحزب الليبرالي الكندي (الحزب الثاني في المعارضة) لجاستن ترودو.

ومن جانبها، تطرقت يومية (لوجورنال دو مونريال) إلى استطلاع للرأي نشر الثلاثاء الماضي يضع الموالين للمحافظين بزعامة هاربر والليبراليين مع ترودو جنبا لجنب على بعد أقل من عشرة أشهر من الانتخابات الاتحادية، مضيفة أن الحزبين قد حصلا على التوالي على 34 و33 بالمئة من الدعم، في حين حصل الديمقراطي الجديد توماس موكلير على دعم 22 في المائة من المستطلعين.

على صعيد آخر، كتبت (لا بريس) أن “سوني بيكتشرز” لن تخرج أقوى من قصة القرصنة، مشيرة إلى أن تدبيره لقضية فيلم أنترفيو” كانت كارثيا لدرجة أن الأشخاص أنفسهم اعتقدوا أنهم كانوا جزءا من حملة تسويقية منسقة بعناية.

على صعيد آخر، اعتبرت (لو دوفوار) أن القنوات الكبرى للسينما الأمريكية التي رفضت عرض فيلم (ذي أنترفيو) خلفت الموعد، لأنه مع أي إعلان غير مباشر استفاد منه الفيلم منذ أسبوع، قد حطم أرقام قياسية للتوافد، على الأقل في الأيام الأولى.

وبالمكسيك، كتبت صحيفة (ال يونيفرسال) أن وزير الداخلية ميغيل انخيل أوسوريو تشونغ اتهم الأشخاص الذين لا يريدون الإصلاحات التي اقترحها الرئيس انريكي بينيا نييتو لأن مصالحهم قد تضررت، ولأنهم حريصون على تعزيز العنف بغض النظر عن العواقب، في حالات مثل إغوالا بغيريرو.

وأضافت الصحيفة أن أوسوريو تشونغ شدد خلال حفل احتفاء بعناصر الشرطة على أن من واجب الحكومة العمل على جعل البلاد تنعم بالسلام لتنفيذ الإصلاحات ولتصبح أفضل بلد.

ومن جهتها، تطرقت صحيفة (لاحورنادا) للتقرير الذي أصدرته لجنة حماية الصحفيين الدولية، والذي كشف أن 60 صحفيا على الأقل قتلوا خلال أداء عملهم في المناطق المضطربة في العالم خلال العام الحالي، مشيرة إلى أن من بين الحالات المسجلة في المكسيك هناك مقتل صحفيين.

وأوضحت الصحيفة، وفقا للتقرير، أن حوالي نصف الصحفيين الذين قتلوا في العام الجاري لقوا حتفهم في منطقة الشرق الأوسط (سورية والعراق وغزة)، وأن 17 بالمئة منهم قتلوا خلال المعارك.

وببنما، أبزرت صحيفة (بنما أمريكا) أن حزب التغيير الديمقراطي (معارضة) سيقدم عدة طعون إلى محكمة العدل العليا ضد قرارات المحكمة الانتخابية بخصوص الانتخابات الجزئية المعادة بين 16 نونبر و 21 دجنبر، مبرزة نقلا عن الأمين العام لهذا الحزب، رومولو روكس، أن المحكمة الانتخابية تواطأت مع أحزاب التحالف الحاكم من أجل الالتفاف على إرادة الناخبين، الذين منحوا أصواتهم في الانتخابات العامة إلى حزب التغيير الديمقراطي قبل إلغاء النتائج بدعوى “استغلال موارد الدولة أثناء الحملة”.

وفي الخبر الاقتصادي، أبرزت صحيفة (لا برينسا) أن المجلس الحكومي، وافق أمس الثلاثاء، على بناء مركب مينائي جديد من أجل خدمة سفن الشحن الضخمة التي ينتظر أن تشرع في العبور من قناة بنما مطلع سنة 2016، مؤكدة أن القرار يحظى بدعم من الحكومة و من الهيئة المستقلة لإدارة قناة بنما.

وبالدومينيكان، أشارت صحيفة (إل كاريبي) إلى الحوار الذي أجرته مع وزير الخارجية، أندريس نافارو، الذي أكد فيه أن الدومينيكان ستولي أهمية قصوى لتعزيز علاقاتها مع الجارة هايتي خاصة في المجال التجاري والهجرة ودعم عمل اللجنة الثنائية العليا لتشمل القطاع الخاص، مشيرا، في نفس السياق، إلى انعقاد أول منتدى للدبلوماسية من 14 إلى 16 يناير القادم بحضور السفراء المعتمدين بالخارج لتحديد أولويات السياسة الخارجية وإعادة هيكلة العمل الدبلوماسي للبلاد.

ومن جانبها، توقفت صحيفة (دياريو ليبري) عند إعلان المركزيات النقابية الأكثر تمثيلية، الاتحاد الوطني للوحدة النقابية واتحاد نقابات العمال المستقلة والاتحاد الوطني لعمال الدومينيكان، أن النمو المرتفع للناتج الداخلي الخام الذي سجلته الدومينيكان خلال سنة 2014 والذي بلغ 7 بالمئة حسب إحصائيات البنك المركزي لم يكن له أي تأثير على مستوى خفض نسبة البطالة أو الحد من الفقر، مبرزين استمرار جمود الأجور بالرغم من تحقيق الشركات أرباحا مهمة خلال السنة الجارية.

 

اهتمت الصحف الأوربية بعدد من المواضيع ، أهمها تصويت البرلمان الأوكراني على مشروع يقضي بتخلي البلاد عن وضع الدولة غير المنحازة ، وفشل البرلمان اليوناني للمرة الثانية في انتخاب رئيس جديد للبلاد، والأزمة الاقتصادية والمالية التي تمر منها روسيا.

ففي ألمانيا ركزت الصحف على تصويت البرلمان الأوكراني على مشروع تقدم به رئيس البلاد بيترو بوروشينكو ، ويقضي بتخلي كييف عن وضع الدولة غير المنحازة ، وذلك في خطوة أثارت حفيظة روسيا ، وجاءت قبل إجراء محادثات تروم وقف الحرب بين الجيش الأوكراني وجيش الانفصاليين.

وكتبت صحيفة ( نوربيرغه تسايتونغ) تعليقا على الموضوع، أنه بالمصادقة على هذا القانون ستعزز أوكرانيا ضغوط حلف شمال الأطلسي في مسألة التحالف ” ضد المعتدي الروسي الذي لا يقدم أي شروط مواتية لإجراء محادثات سلام اليوم في مينسك “.

من جهتها كتبت صحيفة (نوي أوسنايبروكه تسايتونغ) أن انخراط أوكرانيا في حلف شمال الأطلسي “مازال بعيدا ” رغم المصادقة على المشروع مشيرة إلى أن ذلك يمثل استفزازا بالنسبة لموسكو التي ترى أن دولة أخرى في الجوار ستنظم إلى الحلف الذي سيتوسع أكثر .

أما صحيفة ( فرانكفورتر ألغماينه تسايتونغفاعتبرت أن الخطوة التي قام بها البرلمان في كييف “ليست ذكية”، مضيفة أنه قبل سنة كان من المستحيل تصور أن أغلبية الأوكرانيين سيجيبون بنعم للانضمام إلى حلف الناتو في استطلاعات الرأي.

ولاحظت الصحيفة أن حرب روسيا في شرق أوكرانيا كانت وراء وقوع تحولات في المنطقة في غضون شهور لم يحصل مثلها خلال العشرين سنة الماضية.

محليا ، مازالت الصحف الالمانية تهتم بحركة بيغيدا” ، حيث أشارت صحيفة (هانوفريشه أليغماينه تسايتونغ) إلى أن المتظاهرين نزلوا مرة أخرى إلى الشارع في الوقت الذي يحتفل فيه بعيد ميلاد المسيح ” للدفاع عن الغرب المسيحي “. واعتبرت صحيفة (لودفيغبورغر كرايتسايتونغ) أنه ” ليس عيبا إذا خرجت حركة ك”بيغيدا” إلى الشارع للتساؤل عن قرارات السياسيين حتى يتم معالجة قضايا كالهجرة بفعالية في المستقبل بسبب المخاوف الحالية ، ومع ذلك تقول الصحيفة ، ” يتعين ألا ينخدع أحد حتى وإن بلغ عدد المحتجين 17 ألف شخص في مدينة دريسدن ، لأنهم يشكلون أقلية ، وبالتأكيد لا يمثلون الشعب الألماني.

وفي اليونان اهتمت الصحف بفشل البرلمان للمرة الثانية في انتخاب رئيس جديد للبلاد أمس الثلاثاء حيث لم يحصل المرشح الوحيد ، مرشح الحكومة سترافوس ديماس (المفوض الأوربي السابق في البيئةسوى على 168 صوتا من أصل 200 المطلوبة.

وأكدت الصحف أن الفرصة الأخيرة لانتخاب الرئيس هي في الاقتراع الثالث ليوم الإثنين المقبل، حيث سينزل النصاب القانوني إلى 180 صوتا وفي حال فشل البرلمان سيتم حله بشكل أوتوماتيكي وإجراء انتخابات سابقة لأوانها ما سيدخل البلاد في أزمة سياسية لن تكون في صالح مفاوضات خروجها من برنامج الانقاذ الاقتصادي الاوربي.

أما صحيفة “كاثيمنيري” فكتبت أنه يتوقع أن يقدم رئيس الوزراء انطونيس سامارانس على إطلاق نداء أخير للنواب البرلمانيين لدعم مرشح الرئاسة لكنه لن يقدم تنازلات إضافية بعد أن وعد بتعديل حكومي وتقديم الانتخابات التشريعية إلى نهاية 2015 بدل 2016.

وقالت الصحيفة إنه سيكون على سامارانس البحث عن 12 صوتا إضافيا لضمان إنجاح انتخاب الرئيس، مشيرة إلى أن رئيس الوزراء سيلقي خطابا يوم الاحد المقبل سيؤكد فيه من جديد على ضرورة إنجاح انتخابات الرئاسة والحيلولة دون المضي نحو انتخابات تشريعية سابقة لأوانها ليست في مصلحة البلد ولا يرغب فيها شركاؤه.

غير أن الصحيفة أشارت إلى أنه في أوساط المعارضة التي يتزعمها تحالف سيريزا لليسار الجذري، هناك ثقة من أن الدور الثالث للانتخابات سيفشل بدوره وستمضي البلاد لانتخابات تشريعية سابقة لأوانها.

صحيفة “أف غي” نقلت عن أليكسيس تزيبراس رئيس تحالف سيريزا قوله أن نتائج الاقتراع الثاني حول الرئيس تبين أنه لا البرلمان ولا الشعب اليونانيان موافقان على إعطاء ورقة بيضاء للحكومة لمواصلة البروتوكولات المالية مع المانحين، وسياسة التقشف التي قلصت من الأجور وتعويضات التقاعد ورفعت من أثمنة الأدوية وجعلت البلد عرضة للنهبوأضاف أن البلد يطوي الصفحة حاليا بالديمقراطية وبانتداب شعبي قوي وبتفاؤل وسننجح في ذلك.

من جهتها، واصلت الصحف النرويجية اهتمامها على الخصوص بالأزمة الاقتصادية والمالية التي تمر منها روسيا خاصة بعد التراجع الحاد في سعر الروبل والعقوبات الاقتصادية الغربية المفروضة عليها.

وفي هذا الصدد ، أشارت صحيفة (داغبلاديتإلى أن الأزمة الاقتصادية التي تعصف بروسيا لم تمنعها من الاهتمام بإعادة تسليح قواتها العسكرية.

وأبرزت الصحيفة أنه رغم الأزمة الاقتصادية للبلاد التي قد تزداد استفحالا بفعل الانخفاض الحاد في أسعار النفط والعملة الروسية ، فإن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لا يتوقف عن تسليح جيش بلاده.

وأضافت الصحيفة أن هذه الأزمة لم تمنع الكرملين من تخصيص نحو 364 مليار دولار على مدى السنوات الخمس المقبلة لتحسين أداء القوات المسلحة الروسية، مشيرة إلى أن هذه المخصصات تشمل مخططات للتسليح وإنتاج صواريخ وغواصات نووية جديدة و 150 طائرة ومروحيات مقاتلة.

من جانبها ، تساءلت صحيفة (افتنبوستن) عن سبب غضب روسيا من انضمام أوكرانيا إلى حلف شمال الأطلسي، مشيرة إلى موافقة البرلمان الأوكراني على التخلي عن وضع الدولة غير المنحازة تمهيدا للانضمام لحلف شمال الأطلسي بعد ضم روسيا لشبه جزيرة القرم. وأشارت إلى المواقف السريعة والقوية المعبر عنها من قبل الكرملين والتي وصفت هذا الإجراء بأنه عمل عدائي”، وأنه سيزيد حدة التوتر” في المنطقة. ونقلت الصحيفة آراء مختصين ومحللين حول هذه الخطوة التي اعتبرها بعضهم جيدة بالنسبة لأوكرانيا، في حين لم ير فيها آخرون سوى أنها ستربك الوضع في المنطقة.

أما صحيفة (في غي) فتطرقت إلى العلاقات بين الصين وروسيا والتي تعززت بمنح الصين مساعدات مالية لروسيا.

وأبرزت الصحيفة أن روسيا تحتاج في الظرفية الحالية إلى هذه المساعدة المالية من ثاني أكبر اقتصاد في العالم.

وفي فرنسا اهتمت صحيفة (لوموند) بالتطورات الأخيرة للهجوم المعلومياتي بين كوريا الشمالية والولايات المتحدة الأمريكية، مشيرة إلى أن عطلا كبيرا أدى إلى انقطاع الانترنيت بكوريا الشمالية أمس الثلاثاء لمدة تسع ساعات .

وأضافت الصحيفة أن الأسباب الحقيقية لهذا العطل تظل مجهولة إلا أن العديد من الخبراء في مجال المعلوميات يعزونه إلى هجوم معلومياتي، مذكرة بأن الرئيس الأمريكي بارك أوباما وعد الجمعة بالرد بعد القرصنة المكثفة لاستوديوهات هوليود (سوني بيكتشر) التي نسبها مكتب التحقيقات الفيدرالي لبيونغ يانغ.

من جهتها تطرقت صحيفة (ليبراسيون) إلى التطورات الاخيرة للحرب ضد تنظيم الدولة الإسلامية بالعراق وسوريا، مشيرة إلى أن التنظيم يلاقي صعوبات في الميدان العسكري حيث تتم عمليات تطهير داخلي وإعدامات طالت الفارين من المعارك.

وقالت الصحيفة إن (داعش) أنشأت شرطة عسكرية إسلامية تهدف إلى كشف عناصر التنظيم المختبئين في المدن أو الذين يحاولون الفرار من المعركة مضيفة أن القصف الجوي للتحالف وضراوة المعارك على الجبهات السورية بدير الزور وكوباني والعراقية بجبل سنجار والانبار،فقد فيها التنظيم عددا كبيرا من عناصره، مشيرة الى ان خسائر التنظيم يصعب تحديدها بالارقام.

وفي بلجيكا خصصت الصحف تعليقاتها للمؤشرات الاخيرة للتهدئة على الجبهة الاجتماعية بعد اختبار قوة بين النقابات والحكومة.

وقالت صحيفة (لوسوار) في هذا الصدد إن الحكومة سجلت نقطتين هامتين من خلال مصادقتها على الاتفاقين الذين تم توقيعهما الأسبوع الماضي بين أرباب العمل والشركاء الاجتماعيين فضلا عن الاتفاق الطبي التعاضدي.

وأضافت الصحيفة انه لم يتم حل كافة المشاكل لكن الحكومة تتطلع إلى أن تشكل الاتفاقات الأولى بداية للتهدئة، مشيرة إلى أن النقابات ستتخذ قرارا حول مواصلة الحركات الاحتجاجية التي شهدتها البلاد خلال الاسابيع الأخيرة.

من جهتها كتبت صحيفة (لاليبر بلجيك) أن العلاقات الباردة إلى حد الآن بين الحكومة والنقابات بدأت تجد طريقها نحو التطبيع، مضيفة انه يتعين على الشركاء الاجتماعيين الانكباب على الملفات الشائكة والتوصل إلى اتفاق مهني حول الزيادة في الاجور خلال السنتين المقبلتين.

وفي إسبانيا اهتمت الصحف بالعديد من القضايا المحلية، حيث عادت (إل موندو) إلى قرار عمدة أليكانتي، سونيا كاستيدو، تقديم استقالتها بعد الاشتباه في تورطها في قضية فساد مالي.

وبحسب هذه اليومية فإن كاستيدو اختارت اللحظة المناسبة لاتخاذ هذا القرار بعد أشهر من الضغط من قادة حزبها، الحزب الشعبي، مشيرة إلى أن رئيس جهة بلنسية، البرتو فابرا، لعب دورا مهما في إقناع العمدة السابقة باتخاذ هذه الخطوة.

أما صحيفة (أ بي سي) فتطرقت للأرقام المتفائلة التي قدمها بنك إسبانيا حول اقتصاد البلاد، معتبرة أن الانتعاش الاقتصادي زاد خلال الربع الأخير من السنة الجارية، بارتفاع قدره 0,6 بالمائة من الناتج الداخلي الخام.

Addthis Email Twitter Facebook
 
 
 
 
 
Al Mustagbal Website