عناوين النشرة

الكويت الأولى عربياً بتصدير الاستثمارات إلى الخارج

الديحاني: حملات شعبية وخيرية في الكويت لدعم اللاجئين السوريين

بنك الكويت المركزى يطرح إصدار جديد من العملة الكويتية

مشرفات التغذية في «التربية» اعتصمن رفضاً لقرار إلغاء مشروع الوجبات الغذائية للابتدائي

3193 مرشح في الخدمة المدنية للعمل لدى الجهات الحكومية

المالكي حذر من وجود طوابير داخل الأجهزة الأمنية واستخدام الحرب النفسية

اليابان تخصص ستة ملايين دولار لمساعدة النازحين في شمالي العراق

العربي يدين إغتيال ناشطة حقوقية في بنغازي شرقي ليبيا

بوتين: روسيا تدعو الى الوقف التام لإراقة الدماء في أوكرانيا

عقد السفير ناصر كامل مساعد وزير الخارجية للشئون العربية، اجتماعًا لفريق العمل المصري الكويتي المشترك المعني بدعم الاقتصاد المصري، والذي ترأسه مع السفير كامل السفير عبد الحميد الفيلكاوي مدير إدارة الوطن العربي بوزارة الخارجية الكويتية، وشارك فيه ممثلون من الجانبين من قطاعات الاستثمار والمالية والتجارة والصناعة والكهرباء والبترول والنقل والتعاون الدولي واتحاد الغرف التجارية واتحاد الصناعات والصندوق الكويتي للتنمية.

وصرح كامل أن فريق العمل المصري الكويتي تم تشكيله بتوجيهات من الوزير سامح شكري وزير الخارجية والشيخ صباح الخالد الحمد الصباح النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير خارجية الكويت بهدف تعريف الجانب الكويتي باحتياجات مصر من التمويل في المرحلة القادمة بشقيه التنموي والاستثماري، وتشكل في الأساس من كبار المسئولين في الوزارات والهيئات الاقتصادية والخدمية وصناديق الاستثمار السيادية والتنموية.

على الصعيد الاقتصادي، قال رئيس مجلس إدارة البنك “التجاري” الكويتي علي الموسى إن دول الخليج باتت من الدول المصدرة لرأسمال المال للخارج, بهدف الاستثمار العالمي وهو أمر ليس بجديد, وشدد الموسى على أن دول المجلس ما زالت منذ عقود مسرحا مهما لاستقطاب الاستثمارات الأجنبية.وأضاف أنه في عام 2009 جاءت السعودية ثامن دولة في العالم مستقطبة للمستثمرين, وهذا دليل على الانفتاح في بعض دول المنطقة باستثناء الكويت فهي كانت ولا تزال دولة مصدرة لرأس المال ولا تستقطب إلا اليسير من الاستثمارات الخارجية, مشدداً على غياب التشجيع والانفتاح في هذا الشأن, حسبما اوردت العربية نت. بحسب جريدة السياسة

وبين الموسى أن آخر استثمار كبير جاء للكويت كان عن طريق القطريين خلال الاستحواذ على الشركة الوطنية للاتصالات, أما عدا ذلك فلا توجد استثمارات أجنبية كبيرة.

 كما اتخذ بنك الكويت المركزى جميع الاحتياطات لتبديل العملة الكويتية وطرح الاصدار الجديدة حسب اخر التقنيات العالمية من فئة العشرين والعشرة والخمسة دنانيروايضا الدينار والنصف والربع دينار .

ورغم طرح العملة الكويتية الجديدة وبدء تداولها اعتبارا من يوم بعد غد الاحد سيتم العمل ايضا بالعملة القديمة التى تم طرحها بتاريخ 3 أبريل 1994م والتى سيتم سحبها بالتدريج من السوق الكويتى .

ومن المقرر توقف أجهزة الصرف الآلي في جميع البنوك الكويتية عملها لمدة ساعتين فقط اعتبارا من الساعة 10:30 من مساء يوم غد السبت ، وذلك لايداع العملة الجديدة، والتي ستكون بمتناول المواطنين الكويتيين والمقيمين اعتبارا من الساعة 12:30 من صباح يوم الأحد 29 يونيو.

وحذر بنك الكويت المركزى المواطنين والمقيمين من السفر بالعملة القديمة حيث لن تقوم الشركات والمحال المصرفية خارج الكويت الا باستقبال العملة الجديدة

هذا واحتلت الكويت المرتبة الأولى عربياً من حيث الاستثمارات الخارجة منها، فيما أتت في المرتبة الثامنة من حيث استقبال الاستثمار الأجنبي المباشر، وذلك وفقاً لتقرير الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (أونكتاد) لعام 2013. وفق ما نقلته صحيفة القبس الكويتية.

وسجلت السعودية أدنى انخفاض في حجم الاستثمار الأجنبي المباشر الداخل إلى البلاد، في حين حققت الاستثمارات في خارج المملكة تقدماً طفيفاً، بحسب ما ذكرت أنباء اقتصادية في السعودية.

وأدى هذا الانخفاض إلى أن تتبادل السعودية والإمارات موقعيهما كأكبر وثاني أكبر متلقيين للاستثمار الأجنبي المباشر بين دول الخليج والدول العربية عموماً، لتحتل بذلك الإمارات الموقع الأول.

وأدى الانخفاض أيضاً إلى تخلي السعودية عن موقعها كثاني أكبر متلق للاستثمار بين دول منطقة الشرق الأوسط، لتصبح الآن في المركز الثالث بعد تركيا والإمارات، بعد أن كانت في 2012 في المركز الثاني بعد تركيا.

وأوضح تقرير لمؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (أونكتاد)، أن المجموع الكلي لمبالغ الاستثمار الأجنبي المباشر الذي تلقته السعودية العام الماضي وصل إلى 9.3 مليارات دولار، مما يمثل هبوطا حادا عن الـ 12.182 مليار دولار التي تلقتها عام 2012.

من جهة أخرى، أكد السفير عزيز الديحاني، مندوب دولة الكويت لدى جامعة الدول العربية، استمرار حرص بلاده على تقديم الدعم للنازحين واللاجئين من أبناء الشعب السوري.

وأشار إلى وجود حملات شعبية وخيرية خلال الفترة الحالية في دولة الكويت لتقديم المزيد من العون للاجئين بخلاف التعهدات المالية الرسمية التي قدمتها دولة الكويت، لافتا في الوقت ذاته إلى الزيارة الأخيرة التي قام بها رئيس مجلس الأمة الكويتي مرزوق علي الغانم، إلى مخيمات اللاجئين السوريين في لبنان وكذلك دور المنظمات الأهلية في الكويت لتقديم العون للاجئين في دول الجوار السوري، مشيرا إلى وجود حملات كبيرة الآن في دولة الكويت تحت رعاية حكومة دولة الكويت لجمع المزيد من التبرعات لدعم اللاجئين السوريين.

جاء ذلك خلال لقائه مع الممثل الاقليمي للمفوضية السامية لشئون اللاجئين السفير محمد الدايري، لبحث سبل تعزيز الجهود المشتركة بين المفوضية السامية ودولة الكويت المضيف لمؤتمرى الامم المتحدة لدعم اللاجئين السوريين من أجل البحث عن مساع إضافية لتقديم الدعم للاجئين والنازحين السوريين وحث الدول المانحة على الوفاء بتعهداتها في مؤتمرى الكويت. 

وعلى صعيد منفصل، اتخذ بنك الكويت المركزى جميع الاحتياطات لتبديل العملة الكويتية وطرح الاصدار الجديدة حسب اخر التقنيات العالمية من فئة العشرين والعشرة والخمسة دنانيروايضا الدينار والنصف والربع دينار .

من جهته، قال علي الموسى رئيس مجلس إدارة البنك “التجاري” الكويتي إن دول الخليج باتت من الدول المصدرة لرأسمال المال للخارج, بهدف الاستثمار العالمي وهو أمر ليس بجديد, وشدد الموسى على أن دول المجلس ما زالت منذ عقود مسرحا مهما لاستقطاب الاستثمارات الأجنبية.وأضاف أنه في عام 2009 جاءت السعودية ثامن دولة في العالم مستقطبة للمستثمرين, وهذا دليل على الانفتاح في بعض دول المنطقة باستثناء الكويت فهي كانت ولا تزال دولة مصدرة لرأس المال ولا تستقطب إلا اليسير من الاستثمارات الخارجية, مشدداً على غياب التشجيع والانفتاح في هذا الشأن, حسبما اوردت العربية نت. بحسب جريدة السياسة.

وفيما يتعلق بالإنتخابات التكميلية، أشار رئيس مجلس الامة مرزوق الغانم عقب ادلائه بصوته الانتخابي امس عن سعادته بالاجواء الانتخابية والتنافس الشريف بين المرشحين في الانتخابات التكميلية لمجلس الامة 2014.

وقال الرئيس الغانم إنه جاء ليختار من يمثله في الانتخابات بالدائرة الثانية، مشيدا بالتسابق بين المرشحين "في طرح برامجهم وحب الوطن وخدمته"، مضيفاُ ان الكويت تمر بمرحلة دقيقة جسدها سمو أمير البلاد الشيخ صباح الاحمد في كلمته التي وجهها الى المواطنين، لافتا الى أن المواطنين "استوعبوا ما قاله سموه وهم يعون التحديات".

وعلى الصعيد التربوي والصحي، نظم عدد من مجهزات التغذية اعتصاما أمس أمام مكتب وكيلة وزارة التربية مريم الوتيد احتجاجاً على قرار مجلس الوكلاء الصادر بشأن إلغاء مشروع الوجبات الغذائية في المدارس الابتدائية.

وطالبت المعتصمات وزارة التربية بإعادة النظر في قرار الإلغاء لما سوف يترتب عليه من قطع أرزاق كثير من العاملات في هذه الوظائف ممن لديهن التزامات مالية وقروض ومسؤوليات معيشية أخرى، مشيرات إلى أن عدد مجهزات التغذية في عموم المدارس الابتدائية يبلغ نحو 800 مجهزة بواقع مجهزة واحدة لكل 100 طالب وأن الوزارة فاجأتهن بهذا القرار الجائر وفق وصفهن مبينات توجههن إلى إدارة الهيكلة للتظلم من هذا القرار إلا أن المسؤولين هناك وعدوهن بالانتظار إلى حين اتضاح الأمر.

بالاضافة الى ذلك، وقعت شركة (هواوي) وكلية الهندسة والبترول لجامعة الكويت أمس الخميس اتفاقية لتدريب مجموعة من طلبة الكلية المتوقع تخرجهم خلال فترة الصيف فى بكين ومدينة شنتشن بجنوب الصين.

وحضر حفل التوقيع تشنغ يو لى القائم بالأعمال بسفارة جمهورية الصين الشعبية لدى دولة الكويت وخه تاو الرئيس التنفيذى لشركة (هواوي) بالكويت وقطر وعميد كلية الهندسة والبترول بجامعة الكويت الأستاذ الدكتور حسين علي الخياط وعدد من أعضاء هيئة التدريس في الكلية.

وقالت تشنغ يو لى ان توقيع الاتفاقية يعتبر شيئا مهما ومفيدا مشيرة الى أن الشباب هو مستقبل البلاد.

وأضافت أن هذا التعاون سيفتح مجالا جديدا للتعاون بين البلدين اللذين تربطهما صداقة راسخة وقوية.

وأكدت تشنغ ان سفارة الصين في الكويت ستبذل أقصى الجهود لدعم التعاون بين الصين والكويت، متمنية ان ينجح هذا التعاون ويكون بأحسن صورة.

ومن الشأن المحلي الى الشأن الدولي، بدأت القوات العراقية الجمعة عملية واسعة لاستعادة السيطرة على مدينة تكريت كبرة مدن محافظة صلاح الدين والتي يسيطر عليها مسلحون متطرفون، حسبما أفادت مصادر أمنية ومحلية وكالة فرانس برس.

وحذر رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي من وجود "طوابير" داخل الأجهزة الأمنية واستخدام الحرب النفسية، مؤكداً انه لن يسمح لأي جندي عراقي او متطوع بأن يعتدي على اي مواطن عراقي على خلفيات طائفية او سياسية أو قومية.

من جهتها، أعلنت الخارجية اليابانية عزمها تقديم منحة طارئة بقيمة ستة ملايين دولار لمساعدة النازحين جراء النزاع المسلح في شمالي العراق.

كما أعلنت الأمم المتحدة أن عدد اللاجئين الأوكرانيين في روسيا بلغ 110 آلاف، بينما وصل عدد النازحين داخل أوكرانيا إلى 54.4 ألف.

وأعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن ضرورة نظام طويل الأمد لوقف إطلاق النار في أوكرانيا وعودة البلاد الى طريق الحوار.

وقال في مراسم تقديم أوراق اعتماد سفراء دول أجنبية: "نؤيد الوقف الكامل لسفك الدماء في أراضي النزاع كلها بما في ذلك على طول حدودنا". وأضاف أن على أوكرانيا أن تعود الى طريق السلام والحوار والوفاق.

وفي السياق عينه، ذكرت صحيفة "فايننشيال تايمز" البريطانية أن "إيطاليا ستقود الدول الساعية إلى الحد من المحاولات الأميركية والألمانية الرامية إلى توسيع نطاق العقوبات الغربية ضد روسيا، وذلك خلال قمة الاتحاد الأوروبي المزمع عقدها اليوم الجمعة في بروكسل".

وفي باكستان، أعلن الجيش الباكستاني ارتفاع قتلى المسلحين في العملية العسكرية التي يشنها ضدهم حاليا في مقاطعة "وزيرستان" شمال غربي البلاد إلى 327 مسلحا.

فيما أعلنت نائبة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية فاليري آموس أن 10.8 مليون شخص في سوريا يحتاجون إلى مساعدات إنسانية.

في المقابل، هنأ الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، الشعب الليبي على الانتخابات البرلمانية التي أجريت في البلاد لإنتخاب مجلس نواب جديد، واصفاً هذه الخطوة بأنها مهمة في تحريك العملية الانتقالية إلى الأمام وتحقيق الاستقرار في العملية السياسية، داعياً جميع الليبيين إلى الامتناع عن العنف والأعمال التي تقوض تلك العملية.

بينما دان الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي هنا اليوم اغتيال عضو المجلس الانتقالي الليبي السابق ونائبة رئيس الهيئة التحضيرية لمؤتمر الحوار الوطني المحامية والناشطة الحقوقية سلوى بوقعيقيص على يد مسلحين مجهولين في منزلها ببنغازي شرقي البلاد.

وفي سوريا، أعلنت الحكومة المؤقتة للمعارضة السورية حل المجلس العسكري التابع لهيئة أركان الجيش السوري الحر، وإحالة أعضائه على "التحقيق".

من جهة اخرى، أعلن المتحدث بإسم وزارة الداخلية الألمانية أن "الحكومة الألمانية تعتزم مراجعة التقنيات المعلوماتية وأجهزة الكمبيوتر في وزاراتها على خلفية فضيحة التجسس المتورطة فيها وكالة الأمن القومي الأميركية".