Facebook Page Twitter Page Instagram Page You Tube Page Email Apple Application Android Application
 
Al Mustagbal Website
أخبار مصورة
الكعبة المشرّفة في صور
أشكال ملفتة للغيوم فوق مدينة صور اللبنانية
الأنوار القطبية تضيء سماء اسكتلندا
كهوف من الجليد في بحيرة بيكال في سيبيريا
شلالات نياجرا
اروع الصور لامواج البحر
الطائرة الشمسية التي ستجول العالم من دون وقود
من سماء لبنان الجنوبية الغيم يرسم في تشرين لوحات سماوية
حين زينت الثلوج جنوب لبنان
Weather Kuwait
2014-07-10 12:23:00
عدد الزوار: 589
 
النشرة المسائية ليوم الخميس 10-7-2014: الكويت تتبرع بعشرة ملايين دولار للمساعدات الإنسانية في العراق

عناوين النشرة

هشام البغلي يطعن في نتائج انتخابات "الثالثة" التكميلية

اليوم .. اللجنة الصحية تتجه لانشاء شركة تستقدم العمالة المنزلية

اللغصيم : مشكلة اختبارات "الابتدائي" في طريقها الى الحل

75 شهيدا حتى الساعة في العدوان الإسرائيلي على غزة

بان كي مون يحذر من خطر التصعيد بين غزة وإسرائيل

الامارات تقدم 25 مليون دولار لدعم الشعب الفلسطيني

آلاف اليمنيين محاصرون في عمران

 

إن الاوساط السياسية بقلق شديد تناولت الاحداث التي واكبت التظاهرات في البلاد لا سيما مسيرة كرامة وطن و اعمال الشغب في صباح الناصر حيث تصدت القوات الخاصة بحزم و قوة لفض التجمعات .فيما تواصل دولة الكويت مساهماتها السخية للدول العربية التي تعاني من الحروب والآلام، وقد اختارت هذه المرة تقديم 10 ملايين دولار لمساعدة العراقيين في الأزمة الإنسانية التي يعانون منها. فيما تواصل إسرائيل عملياتها العسكرية ضد قطاع غزة حاصدة أرواح أكثر من 75 فلسطينياً.

 حيث  رحب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا" بمساهمة سخية من دولة الكويت بمبلغ 9.5 مليون دولار لوكالات الأمم المتحدة الإنسانية والمنظمة الدولية للهجرة للاستجابة للأزمة الإنسانية المتدهورة في العراق.

وقد أثر العنف في العراق على حياة 1.5 مليون نسمة. وقد نزح 1.2 مليون شخص داخل العراق منذ بداية هذا العام. وتقول وكالات الأمم المتحدة إن النازحين في حاجة ماسة إلى المياه والغذاء والمأوى والرعاية الصحية والحماية من العنف.

ورحبت فاليري آموس منسقة الأمم المتحدة للإغاثة الطارئة بالمساهمة التي قالت إنها ستساعد مجتمع العمل الإنساني في العراق على توسيع نطاق جهود الإغاثة لدعم الأسر النازحة والمجتمعات المضيفة.

من جهته قال مندوب الكويت الدائم لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في جنيف السفير جمال الغنيم في اتصال هاتفي مع "كونا" من جنيف ان تبرع الكويت الذي اعلنت عنه الامم المتحدة يأتي انسجاما مع توجهات القيادة السياسية والدبلوماسية الكويتية في الجانب الانساني لمساعدة الشعوب على مواجهة التحديات الانسانية في المنطقة والعالم.

واضاف السفير الغنيم ان هذه المساهمة تأتي 'تنفيذا للقرار الذي اتخذه مجلس الوزراء الكويتي بتقديم مساعدات انسانية عاجلة للنازحين العراقيين جراء تدهور الاوضاع الامنية في العراق' وذلك عن طريق هيئات ومنظمات الامم المتحدة الانسانية المتخصصة في هذا المجال.

واوضح ان المساهمة الكويتية تمت بالتنسيق مع مكتب الامم المتحدة للمساعدات الانسانية في جنيف اذ وزعت قيمة التبرع بواقع بواقع ثلاثة ملايين دولار للمفوضية السامية للامم المتحدة لشؤون اللاجئين ومليونين لبرنامج الغذاء العالمي ومليونين لمنظمة الامم المتحدة للطفولة "اليونسيف" ومليون ونصف لمنظمة الصحة العالمية ومليون دولار للمنظمة الدولية للهجرة.

وفي سياق منفصل، اكد نائب رئيس مجلس الأمة مبارك الخرينج ان سمو الأمير أكد ان هناك مؤامرة تحاك ضد البلد ومؤسساته الدستورية، وأضاف" استمعنا من سموه بان القانون سيطبق على الجميع دون استثناء، مؤكداً ان أمن الكويت خط أحمر لا يمكن تجاوزه لأي سبب من الأسباب".

وذكر الخرينج بعد لقاءه سمو الأمير برفقة رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم وعدد من النواب ان سمو الأمير أكد ان المسيرات السلمية يجب ان يؤخذ فيها اذن من وزارة الداخلية في وقت مسبق. وأضاف الخرينج نقلا عن سموه«علينا ان نفرق ما بين المسيرات السلمية والمسيرات التخريبية العبثية التي تخرب مرافق الدولة ومصالح المواطنين وان القانون سيكون بالمرصاد لكل مخرب».

بدوره أعلن النائب د.عبدالحميد دشتي أنه تشرف بمقابلة سمو الأمير وسمو ولي العهد حفظهما الله “بمعية رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم وبعض الزملاء الأعضاء، موضحا أنه تم تبادل الرؤى حول مجمل الأحداث الجارية في المنطقة.

وقال دشتي: استمعنا للتوجيهات السامية حول الأحداث المحلية الأخيرة التي تمضي في سياق مخطط تآمري مكشوف للقيادة السياسية.

 من جهة ثانية أكد النائب دشتي في تصريح صحفي أنه لم يثبت أن اياً من أهلنا البدون ال٣٤٠٠٠ حملة احصاء ٦٥وقدامى موظفي النفط والعسكريين شارك يوماً في الحراك الفوضوي بالمخالفة للقانون أو ارتكب أفعالا تشكل جرائم معاقب عليها، غير أنه أوضح أن مزدوجي الجنسية والبدون من مثيري الفوضى بمخالفة القانون أو ارتكاب أفعالاً تشكل جرائم، سيتم التعامل معهم بالقانون وستكون كلفته باهظة عليهم.

وفي سياق منفصل، تقدم المهندس هشام البغلي بطعن الى المحكمة الدستورية في نتائج انتخابات الدائرة الثالثة التكميلية لمجلس الامة الاخيرة على أساس الخطأ في تجميع الأصوات، مطالباً بإعادة فرزها وتجميعها.

وعلى الصعيد الصحي، سيكون اليوم حافلاً و "دسماً" بالنسبة للجنة الشؤون الصحية والاجتماعية البرلمانية  حيث من المقرر ان تقر اقتراحين بقانون يتعلقان بإنشاء شركة خاصة لاستقدام وتشغيل العمالة المنزلية، وعدم منح فيزا للقادمين إلى الكويت بصفة موقتة، إن لم يكن لديهم ضمان صحي.

ومن المرجح بحسب جريدة الراي الكويتية موافقة اللجنة على الاقتراحين واحالتهما إلى مجلس الأمة لادراجهما على جدول جلساته فور بدء دور الانعقاد المقبل.

أما تربوياً، أكد النائب سلطان اللغيصم: «ان وزير التربية بالوكالة الدكتور عبدالمحسن المدعج وعده بحل مشكلة طلبة الابتدائي الذين لم يتأقلموا مع سياسة الوزارة بشأن الاختبارات، وانه وعد بوضع آلية تخفف من معاناة الطلبة واولياء امورهم.

وقال اللغيصم في تصريح للصحافيين «ان الطلبة فوجئوا بالاختبارات ما اثر على تحصيلهم وأدى الى عدم تجاوز البعض الاختبارات الامر الذي تفهمه الوزير المدعج اذ امر بايجاد حل لجميع الطلبة في المرحلة الابتدائية الذين لم يجتازوا الاختبارات.

ومن الشأن المحلي الى الشأن الدولي حيث ذكرت وكالة "وفا" الفلسطينية للأنباء أن معظم القتلى من الأطفال والنساء وكبار السن. وتسببت الغارات كذلك في إصابة أكثر من 500 شخص خلال الأيام الثلاثة الأخيرة التي يتعرض خلالها قطاع غزة لقصف مستمر.

وأفادت هيئة الإسعاف والطوارئ في قطاع غزة أن 8 فلسطينيين قتلوا في غارة إسرائيلية استهدفت مقهى عند شاطئ خان يونس في جنوب قطاع غزة. ونقلت وكالة "رويترز" عن المتحدث باسم هذه الهيئة الطبيب أشرف القدرة أن "6 مواطنين استشهدوا وأصيب 13 آخرون في غارة جوية قبل منتصف ليل الأربعاء عندما كانوا في استراحة بمقهى على شاطئ خان يونس"، مؤكدا أن عددا من المصابين "في حالة خطرة".

وجاء في بيان صدر عن كتائب القسام الجناح العسكري لحماس أنها "قصفت بـ 132 قذيفة صاروخية مواقع ومغتصبات العدو يوم الأربعاء، منها 3 صواريخ من نوع "ام 75" على ديمونا (جنوب إسرائيل) ليرتفع إلى 279 عدد الصواريخ منذ بدء المعركة".

من ناحيته، قال المتحدث باسم وزارة الداخلية في غزة اياد البرزم إن "طائرات الاحتلال قصفت مباشرة أكثر من 75 منزلا دمرت كليا بالصواريخ فيما ألحقت اضرار تدميرية متفاوتة في نحو 380 منزلا آخر في القطاع".

من جهته، أشار الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون إلى أن "الوضع في غزة وإسرائيل يواجه خطر التصعيد الشامل، وإن احتمالات تنفيذ عملية عسكرية برية ما زالت قائمة وإن كان من الممكن تجنبها إذا أوقفت حركة حماس إطلاق الصواريخ".

وفي الجلسة التي عقدها مجلس الأمن الدولي حول الشرق الأوسط قال بان: "الأمر الأكثر إلحاحا أكثر من أي وقت مضى هو محاولة إيجاد أرضية مشتركة للعودة إلى الهدوء وتفاهم وقف إطلاق النار. مرة أخرى يدفع المدنيون ثمن استمرار الصراع. إن همي الأكبر هو سلامة ورفاه جميع المدنيين، بغض النظر عن مكان وجودهم. يؤلمني، ويجب أن يؤلمنا جميعا، أن نعيش مرة أخرى الظروف التي تذكرنا بالحربين الأخيرتين في غزة".

وجدد بان إدانة الإطلاق العشوائي للصواريخ من غزة على إسرائيل، ولكنه قال إن الاستخدام المفرط للقوة وتعريض المدنيين للخطر هو أمر لا يحتمل مضيفا أن من غير المقبول أن يعيش المدنيون على الجانبين في خوف دائم من التعرض لهجمات جوية".

بدورها، أعلنت الامارات العربية المتحدة، اليوم، تقديم 25 مليون دولار "مساعدة عاجلة للشعب الفلسطيني"، على ان يقوم الهلال الاحمر الاماراتي بانشاء مستشفى ميداني في غزة لمعالجة المصابين جراء القصف الاسرائيلي.

وفي سياق آخر، فقد أعرب منسق الشؤون الإنسانية للأمم المتحدة في اليمن، يوهانس فان دير كلاو عن القلق إزاء التصعيد الأخير للصراع في محافظة عمران شمال العاصمة صنعاء. وتفيد تقارير عن مقتل أكثر من 200 شخص مدني، بينهم نساء وأطفال، وحصار الآلاف من الناس في منطقة النزاع في مدينة عمران.

وعبر يوهانس فان دير كلاو عن القلق بشأن سلامة ورفاه المدنيين المحاصرين في منطقة النزاع. وحث الأطراف على تحييد المدنين والسماح للمحاصرين بالانتقال إلى مناطق آمنة.

وأعرب يوهانس عن القلق بشأن الاستيلاء على الإمدادات الإنسانية واستهداف البنية التحتية المدنية، بما فيها المدارس والمستشفيات. وقال لا يمكن تبرير الهجمات المباشرة على المدنيين أو البنية التحتية والممتلكات الإنسانية.

بدوره، أشار أمين عام جامعة الدول العربية نبيل العربي إلى موقف الجامعة العربية المتضامن مع الجهود والمساعي الوطنية التي يبذلها الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي لمعالجة الموقف المتدهور في اليمن واستعادة الأمن والاستقرار إلى ربوعه.

وفي بيان، دعا جميع الأطراف اليمنية إلى مؤازرة جهود هادي والحكومة اليمنية من أجل تحقيق إلتزام مخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل بإعتبارها السبيل الوحيد المتفق عليه بين مختلف الأطراف اليمنية للخروج من الأزمة الراهنة.

كما عبر الأمين العام عن إدانته الشديدة للتداعيات الناجمة عن اقتحام جماعة الحوثيين المسلحة وسيطرتها على عدد من المقرات الحكومية والعسكرية والخاصة في محافظة عمران، وما رافق ذلك من ترويع للمواطنين الآمنين وذلك في انتهاك واضح ومستمر لاتفاقيات وقف إطلاق النار والتهدئة.

 

إعداد: إيمان شلالة

Addthis Email Twitter Facebook
 
 
 
 
 
Al Mustagbal Website