Facebook Page Twitter Page Instagram Page You Tube Page Email Apple Application Android Application
 
Al Mustagbal Website
أخبار مصورة
الكعبة المشرّفة في صور
أشكال ملفتة للغيوم فوق مدينة صور اللبنانية
الأنوار القطبية تضيء سماء اسكتلندا
كهوف من الجليد في بحيرة بيكال في سيبيريا
شلالات نياجرا
اروع الصور لامواج البحر
الطائرة الشمسية التي ستجول العالم من دون وقود
من سماء لبنان الجنوبية الغيم يرسم في تشرين لوحات سماوية
حين زينت الثلوج جنوب لبنان
Weather Kuwait
2014-08-10 09:32:00
عدد الزوار: 450
 
النشرة الصباحية ليوم الأحد 10-8-2014: جمعية هيئة التدريس في جامعة الكويت تهدد بالاضراب.. و"نقابة عمال البترول" لن تقف مكتوفة الأيدي أمام انتهاكات حقوق العمال

عناوين النشرة

"التربية" في سباق مع الزمن لانهاء اعمال الصيانة و سد نقص المعلمين

لائحة الضوابط والمعايير في "التطبيقي" تثير غضب هيئة التدريس

"الصحة": 225 حالة وفاة العام الماضي بسبب أمراض معدية

مشروع مختبر فحص وتحليل الاغذية .. معطل بفعل فاعل

منظمة أوروبية تنتقد إرهاب أردوغان لصحافية وتهديد أمنها الشخصي

"اليونيسكو" قلقة من انتهاك الحريات الأكاديمية في العراق

"هيومن رايتس ووتش" تدعو لحظر السلاح في جنوب السودان

الصحة العالمية: الإيبولا يشكل حالة طوارىء عالمية

 

يعتبر التعليم في الكويت من اكبر المشاكل التي تعاني منها البلاد لا سيما في ظل التخبط الذي تعيشه وزارتي التربية والتعليم العالي ورضوخ المسؤولين للضغوط السياسية بشكل مستمر  وهو ما ولد حالة من انعدام الاستقرار فتبدل الوزراء بشكل مستمر ينسف الخطط طويلة الامد . فيما يبدو ان وزارة التربية الكويتية غير مستعدة لتواكب خط التنمية  حيث القرارات الغير مدروسة تعرقل المسيرة التعليمية ، ومعروف ان خطة التنمية ركزت على الشق التعليمي والتربوي مما يطرح تساؤولات حول قدرة الوزارة على تحقيق الاهداف المطلوبة . في المقابل، يبدو ان حقوق الموظفين باتت مهددة بالتعدي عليها في اي وقت لا سيما في ظل المحسوبية و المجاملات التي باتت المرض العضال الذي يتفشى بشكل هستيري في القطاعات الحكومية تحديداً.

و في هذا السياق ، رأى رئيس جمعية أعضاء هيئة التدريس في جامعة الكويت الدكتور محمد الخضر أن جامعة الكويت تمر في الفترة الحالية بأسوأ مراحلها نتيجة للإدارة الحالية المتخبطة لجامعة الكويت محملاً مسؤولية ما يحدث بالجامعة لمدير الجامعة وأعضاء مجلس إدارة الجامعة نتيجة مواقفهم التي لم تكن على قدر الطموح.

الى ذلك، قالت جريدة «الأنباء» الكويتية ان هناك حالة من الفوضى والتخبط تعيشها وزارة التربية في الوقت الراهن، حتى اصبح، والكلام للمصادر، من الصعب على المسؤولين فيها ترقيع الثوب التربوي لاتساع خرقه، حيث «اتسع الخرق على الراقع».

الحديث جاء في ظل الظروف التي تمر بها الوزارة من تأخير لأعمال الصيانة والبناء والتجديد للمباني المدرسية، وكذلك الأمر فيما يتعلق بالكتب الدراسية، حتى اكتملت الصورة برفض وزارة الداخلية لأكثر من 300 معلم ومعلمة اجتازوا المقابلات بنجاح، تحويل تأشيرات الزيارة الخاصة بهم الى إقامة عمل، رغم علم وزارة التربية المسبق بهذا القرار، ولكنهم خلقوا لمجتازي المقابلات والمقبولين للعمل ضمن الهيئة التعليمية للعام الدراسي الجديد الذي اقترب أوانه مطلع الشهر المقبل، مشاكل كبيرة سواء مع الجهات التي يعملون بها في بلدانهم، أو تكلفهم عناء السفر وبذل المال لحضورهم الى الكويت من أجل الحصول على العمل.

بينما نقلت صحيفة «الأنباء» الكويتية عن مصادر مطلعة في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب ان عددا كبيرا من أعضاء هيئة التدريس أبدوا سخطهم وتذمرهم وامتعاضهم من لائحة الضوابط والمعايير المنظمة للعمل في الفصل الصيفي بكليات الهيئة التي اعتمدتها نائب المدير العام للتعليم التطبيقي والبحوث.

وأشارت الى ان الأساتذة اعترضوا لحرمانهم من التدريس ومنح أساتذة لا يستحقون التدريس في الفصل الصيفي بعض الامتيازات دون حق ما تسبب في حرج أمام الجهات الرقابية، لافتة  الى ان اللائحة تنتقص من قدر ومكانة أعضاء هيئة التدريس في «التطبيقي».

وتذمرت المصادر من غياب الممثل الشرعي لأعضاء هيئة التدريس وهم رابطة أعضاء هيئة التدريس عن مثل تلك التجاوزات التي طالت حقوق الأساتذة دون تحرك أو مطالبات بإلغاء مثل تلك اللائحة «الجائرة» على أعضاء هيئة التدريس وإنصافهم، أم أصبح السكوت هو سمة «الرابطة» والرضوخ لقرارات إدارة الهيئة.

على الصعيد الصحي، قيل قديما " تعددت الأسباب والموت واحد"، إلا أن ارتفاع عدد الوفيات من علة بعينها يستلزم وضع حد لأسبابها حفاظا على حياة الناس، وبحسب تقرير حديث صدر عن وزارة الصحة كشفت الاحصائية عن وفاة 225 حالة وفاة، العام الماضي، بسبب أمراض معدية وأمراض طفيلية وتسجيل 1943 حالة إسهال مبلغة، وإصابة 151 حالة بالبروسيلا، و245 حالة سالمونيلا.

وبين التقرير، الذي أصدرته وزارة الصحة مؤخرا وحمل عنوان "صحة الكويت العدد 49"، تسجيل 1943 حالة إسهال مبلغة كان معظمها (619 حالة) في محافظة الفروانية، فيما حدث في محافظة الأحمدي 443 حالة وفي حولي 401 حالة و330 حالة في العاصمة.

وعلى الرغم من الحملات الاعلامية التي تكشف المخالفات الادارية والمالية في البلدية الا ان لم تتم الوصول الى معالجة حقيقية للملفات العالقة هناك من بؤر للفساد.

وذكرت جريدة القبس الكويتية ان مسلسل الفساد في البلدية لا ينتهي، وهو مستشر في اغلب القطاعات ولا ينطوي على نوع معين مثل الاستثناءات في البناء او اضاعة الملفات المخالفة وحتى اللعب في عملية ايصال التيار الكهربائي لبعض مباني السكن الخاص او الاستثماري او التجاري.

أخطر انواع الفساد حاليا في البلدية هو التلاعب بارواح الناس من خلال اصدار شهادات صحية مزورة لبعض العمالة التي يكون معظمها مريضا بأمراض لا يسمح لها حتى بالبقاء في البلاد، وهو ما قامت به الاجهزة الامنية بضبط بعض من يقومون بهذه العملية التي تنعكس على صحة المواطنين والمقيمين.

وفساد البلدية الجديد هو تأخرها في انجاز مشاريعها وأهمها مشروع مبنى المختبر المركزي لفحص وتحليل الاغذية، ومبنى ادارة الاغذية المستوردة بالشويخ الذي وقع عقد إنشائه مع الشركة المنفذة في 30 مايو 2010 على ان يتم انجازه خلال 24 شهراً بمبلغ ثلاثة ملايين و240 الف دينار. ورغم مرور ما يزيد على السنتين على موعد انجازه فإنه مازال ينتظر الفرج!

وفي سياق منفصل، تتضارب الأقاويل والحجج في قطاع البترول كل فترة وأخرى، فهذا يشيد ويؤكد على الاهتمام بكافة العاملين في القطاع الحيوي وآخر يستنكر التقصير وعدم الاهتمام بالعمال.

حيث قال ‏ رئيس نقابة عمال شركة البترول الوطنية محمد الهملان ان النقابة لن تقف مكتوفة الأيدي وهي تشاهد حقوق ومكتسبات العمال تنتهك والقطاع النفطي يدمر بنهج القيادات المسؤولة عنه وتصرفاتها.

وأكد الهملان في تصريح لصحيفة الوطن الكويتية ان هناك مطالب سابقة ومستحقه بتعديل هيكل العمليات بناء على دراسات سابقة «وقد أخذنا كل الموافقات اللازمة وعند التنفيذ فوجئنا بالمماطلة من قبل الادارة لاسباب غير منطقية خلافا للوعود السابقة، بالاضافة الى انتشار خبر الغاء وانتقاص بعض المكتسبات التي نصت عليها اللوائح كالمنحة الاضافيه عند التقاعد والتي نفاها رئيس مؤسسة البترول، ما افقدنا الثقه بهذه القيادات». وزاد مسترسلا «ان علينا مواجهة مسلسل العبث بحقوق ومكتسبات العمال الذي يستخدم احيانا سلاحا لإثارة الفوضى في القطاع النفطي لحسابات بين القيادات العليا من جهة وبينها وبين وزير النفط من جهه اخرى»، وأشار الهملان الى ان النقابة وزعت بيانا يوضح حق الإضراب وآليته.

ومن الشأن المحلي الى الشأن الدولي، إتهمت منظمة الأمن والتعاون في أوروبا رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان بإرهاب صحافية وتهديد أمنها الشخصي عقب انتقاده لها خلال مؤتمر لحملته قبيل إنتخابات الرئاسة التي تجري وقائعها يوم الأحد.

ووصف أردوغان، في الكلمة التي ألقاها في المؤتمر الانتخابي الذي حضره الآلاف من مؤيديه، أمبرين زمان بأنها "امرأة وقحة"، و"متطرفة في زي صحافية"، لتصريحاتها بشأن الناخبين في المجتمعات المسلمة، تعمل زمان مراسلة لمجلة ذا إكونوميست في تركيا وتكتب أيضا في صحيفة تاراف.

وقالت دونيا مياتوفيتش، ممثل حرية الإعلام في منظمة الأمن والتعاون في أوروبا اليوم إنها: "انزعجت من أحدث مثال على التهديد والتخويف الذي يتعرض له الصحافيون في تركيا"، وتعد زمان الأخيرة بين عدد من الصحافيين الذين وجه إليهم أردوغان إنتقادات علنية.

أما في العراق، فقد  أشار ممثل "اليونيسكو" في العراق أكسل بلاث إلى أن "تقارير وردت إلى منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة اليونسكو في مكتب العراق، تفيد بحدوث انتهاكات للحريات الأكاديمية في بعض الجامعات العراقية، لاسيما في كل من جامعة الموصل وجامعة تكريت وجامعة الأنبار في الرمادي وجامعة ديالى في بعقوبة".

وتشير هذه التقارير إلى أن الأساتذة والطلاب والباحثين في تلك الجامعات يتعرضون إلى ضغوط متزايدة خاصة فيما يتعلق بالبرامج الدراسية لكليات القانون والعلوم الدينية والعلوم الطبيعية والتربية والفنون الجميلة، إضافةً إلى الترويج إلى عدم تطبيق التعليم المختلط في الجامعات.

ولفت إلى أن "التعليم العالي والبحث العلمي لهما دور فعّال في مواصلة التقدم ونقل المعارف، وهما يشكلان ثروة ثقافية وعلمية تعد ذخراً غنياً للعراق، لذلك لا يجوز أن يصبحا هدفا لضغوط إيدولوجية لبعض الجماعات المتطرفة". وأكدت "اليونيسكو" ضرورة "حماية مبدأ الحريات الأكاديمية بكل دقة وأمانة، كما أنه من حق المدرسين الأكاديميين أن يتمتعوا بحرياتهم الأكاديمية، فلا تجوز ممارسة أي شكل من أشكال التمييز في نظام التعليم في العراق، بما في ذلك التمييز بين النساء والرجال سواء كانوا من الأساتذة أو الموظفين أو الطلبة".

ومن جهة أخرى في ما يتعلق بالأوضاع في جنوب السودان، أكدت منظمة "هيومن رايتس ووتش" في تقرير لها، ضرورة فرض عقوبات على القوات المتناحرة في جنوب السودان وحظر توريد أسلحة إليها، خوفا من ارتكابها مجازر أخرى.

وأشار التقرير إلى أن إتساع نطاق أعمال العنف وخطورتها يبرران فرض حظر تام على الأسلحة في جنوب السودان وكذلك عقوبات تستهدف أشخاصا  محددين يتحملون مسؤولية انتهاكات خطيرة للقوانين الدولية.

وأفاد التقرير أن هذا النزاع يتسم بالمجازر المعممة التي تطال المدنيين حسب انتماءاتهم العرقية وبالدمار على نطاق واسع وبنهب الممتلكات الخاصة.

وقالت هيومن رايتس ووتش: "لا نعرف حصيلة القتلى في هذه الحرب الجديدة في جنوب السودان لكن آلاف المدنيين قتلوا وأحرقت منازل وأسواق وألقيت جثث للطيور الجارحة والكلاب".

وأعلن مسؤول فرع المنظمة في إفريقيا دانيال بيكيلي أن "الجرائم المرتكبة بحق المدنيين في جنوب السودان خلال الأشهر الأخيرة هي جرائم إثنية سيكون لها صدى لعقود".

وتسبب النزاع بين الجيش النظامي بقيادة الرئيس سلفا كير الذي ينتمي الى قبائل الدينكا وحركة تمرد قبيلة النوير بزعامة نائبه السابق رياك مشار، بتهجير مليون ونصف مليون سوداني جنوبي وأسفر عن مقتل الآلاف.

في الصحة،  أعلنت منظمة الصحة العالمية أن مرض "الإيبولا" الذي ينتشر بسرعة في غرب إفريقيا "حدث استثنائي"، وبات الآن يشكل "حالة طوارئ عالمية". وقالت المنظمة التابعة للأمم المتحدة ومقرها "جنيف" في بيان لها إن "لجنة الطوارئ التابعة لها عقدت اجتماعات حول سبل مواجهة الفيروس استمرت لمدة يومين"، مؤكدة أن "التحرك الدولي المنسق يعتبر ضروريا لوقف انتشار الإيبولا على مستوى العالم".

وذكرت أن "العواقب المحتملة لاستمرار تفشي الوباء، الذي قتل قرابة ألف شخص في أربع دول بغرب إفريقيا، خطيرة للغاية ولا سيما في ظل شراسة الفيروس.

وكانت منظمة الصحة العالمية قد أعلنت يوم الأربعاء أن حصيلة فيروس إيبولا المسبب للحمى النزفية ارتفعت إلى 932 وفاة من أصل 1711 حالة إصابة بهذا المرض الذي انتشر خصوصا في ثلاث دول في غرب إفريقيا هي سيراليون وليبيريا وغينيا.

وفي حادثة غريبة تحصل للمرة الأولى، تأخرت كلمة مهمة للرئيس الأميركي باراك أوباما، وجهها إلى الشعب الأميركي بشأن العراق، فجر الجمعة، جراء إختراق أمني في الجانب الشمالي بالبيت الأبيض، ليتضح لاحقا أن السبب طفل رضيع.

وأجبر الرضيع الرئيس الأميركي وكافة وسائل الإعلام المحلية والدولية على الانتظار حتى رفع حالة الإنذار. وبدأت الواقعة عندما نجح الطفل في حشر جسمه والمرور بين قضبان الحاجز الخارجي للبيت الأبيض، قبل دقائق من كلمة أوباما،  ما أدى لانطلاق الإنذار والاغلاق التلقائي المؤقت للمقر الرئاسي. وسرعان ما تداركت عناصر الخدمات السرية، المسؤولة عن الأمن الرئاسي الوضع وأعيد الطفل إلى أحضان والديه.

وقال أدوين دونوفان، الناطق بإسم الخدمات السرية، ساخرا: "علينا الانتظار طويلا حتى يتعلم الكلام لنستجوبه." وسيعلم الطفل عند تقدمه بالسن أنه أجبر رئيس أقوى دولة بالعالم والشعب الأميركي بأكمله على الانتظار.

 

إعداد: إيمان شلالة

 

Addthis Email Twitter Facebook
 
 
 
 
 
Al Mustagbal Website