Facebook Page Twitter Page Instagram Page You Tube Page Email Apple Application Android Application
 
Al Mustagbal Website
أخبار مصورة
الكعبة المشرّفة في صور
أشكال ملفتة للغيوم فوق مدينة صور اللبنانية
الأنوار القطبية تضيء سماء اسكتلندا
كهوف من الجليد في بحيرة بيكال في سيبيريا
شلالات نياجرا
اروع الصور لامواج البحر
الطائرة الشمسية التي ستجول العالم من دون وقود
من سماء لبنان الجنوبية الغيم يرسم في تشرين لوحات سماوية
حين زينت الثلوج جنوب لبنان
Weather Kuwait
2014-08-10 14:19:00
عدد الزوار: 428
 
نشرة الظهيرة ليوم الأحد 10-8-2014: الأمن في العراق وسوريا وملف ايران النووي والأرهاب ابرز التحديات الخارجية لخطة التنمية الكويتية

عناوين النشرة

"الهلال الأحمر" تسلم مساعدات طبية لغزة وتعد بطائرة اغاثية الاحد المقبل

الدلائل البحرية مهملة..وتقاعس "المواصلات" يعرض حياة مرتادي البحر للخطر

"التعليم العالي" يعلن عن فتح باب التسجيل لخطة الشواغر الطبية

الكويت تستضيف وكلاء "الصحة" بدول التعاون الشهر المقبل

تسلل متشددين إسلاميين من سوريا إلى لبنان وعودتهم بعد معركة مع الأهالي

18 قتيلا في هجمات لـ"المتمردين الشباب" في الصومال

مجلس الأمن يهدد بفرض عقوبات على أطراف النزاع بجنوب السودان

مقتل 4 وحرق عدد من المنازل في أعمال عنف جديدة شمال نيجيريا

 

لكل خطة دولة هناك معوقات محلية وخارجية، وتسعى الدولة الراغبة بتنفيذ خططها للمضي قدما في طريق التقدم بين الأمم إلى تجاوز جميع المعوقات لصنع غد أفضل لأبنائها. وكعادتها قدمت جمعية الهلال الأحمر الكويتي المساعدات الطبية المقدمة من دولة الكويت للهلال الأحمر الفلسطيني في معبر رفح على الحدود المصرية مع غزة اليوم لتوزيعها على مستشفيات القطاع.

حيث أظهرت الخطة الإنمائية عن وجود تحديات كبرى تواجه السياسة الخارجية الكويتية، تتمثل في عدم الاستقرار السياسي في العراق، والملف النووي الإيراني، والقضية الفلسطينية، وتداعيات الحراك العربي، والإرهاب والجريمة المنظمة.

وذكرت الخطة إن الحكومة تهدف إلى تعزيز قدرات الأمن الوطني وفق رؤية شاملة، من خلال تطوير القدرات الدفاعية وإدارة الأزمات وتعزيز الدفاع الخليجي المشترك، واستمرار الاتفاقيات الدفاعية مع الدول الصديقة، مثل أميركا وبريطانيا وفرنسا وتركيا، واستغلالها لدعم القدرات الدفاعية الوطنية، واكدت الحكومة في خطتها إنها تسعى إلى توازن السياسة الخارجية، بما يحقق مصالح الدولة ويعزز السلام العالمي.

الامن الوطني بمفهومه الشامل السياسي والاقتصادي والاجتماعي والدفاعي يعد اهمية كبيرة لدولة الكويت التي تعد دولة صغيرة في قلب احدى مناطق الصراع والتوتر في العالم، وهي منطقة الشرق الاوسط وقد تعرضت لمحنة قاسية جراء غزو جائر فرض على الدولة اعطاء مزيد من الاهتمام لقضايا الامن الوطني، بالاضافة الى تفعيل السياسة الخارجية وفق رؤى استراتيجية تحفظ مصالح الوطن وتعظم من صورة الدولة ومساهمتها عالميا واقليميا وقد شهد ترتيب الكويت على مؤشر السلام العالمي تحسنا ملموسا بين عامي 2009 و2013 حيث جاءت في المرتبة 37 عام 2013 مقابل المرتبة 42 عام 2009 وتحسن ترتيبها خليجيا ايضا حيث جاءت في المرتبة الثالثة على المؤشر نفسه في عام 2013 مقابل المرتبة الرابعة عام 2009.

ومن أهم التحديات الخارجية المؤثرة على الامن الوطني والسياسة الخارجية الكويتية عدم الاستقرار السياسي في العراق والتداعيات المرتبطة بالملف النووي الايراني واستمرار تأزم القضية الفلسطينية وتداعيات الحراك العربي وبخاصة الازمة السورية وتأمين الامدادات النفطية الى الاسواق الخارجية وقضايا الارهاب والجريمة المنظمة وغيرها. بحسب جريدة الجريدة الكويتية.

من جهته، أكد رئيس بعثه الهلال الاحمر الكويتي لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة خالد الزيد في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) ان "فريقا من المتطوعين من الهلال الأحمر الكويتي سلم عشرة أطنان من المساعدات الطبية لنظيره الفلسطيني الذي سيعمل على ايصالها للمستشفيات في قطاع غزة".

وأوضح الزيد مضيفا ان "المساعدات الطبية لن تتوقف سواء من خلال الشراء من السوق الفلسطينية أو من خلال الجسر الجوي الكويتي لإيصال الأدوية والمستلزمات الطبية" مشيرا الى أن طائرة ستصل خلال يوم الأحد المقبل محملة بعشرة أطنان من الادوية لتسلم للأشقاء في فلسطين.

وأثنى الزيد بجهود السلطات المصرية والهلال الأحمر المصري اللذين يعملان على تسهيل مهمة الوفد الكويتي لإيصال المساعدات الطبية والغذائية لسكان غزة كما ثمن دور سفارة الكويت في القاهرة التي بذلت جهودا حثيثة لدخول الوفد الكويتي إلى رفح بالتنسيق مع السلطات المصرية.

وشدد الزيد على أن الكويت شرعت في اعقاب العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة في تنفيذ توجيهات صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح وأكملت استعداداتها بمتابعة رئيس جمعية الهلال الأحمر الكويتي الدكتور هلال الساير وأعضاء مجلس الادارة لتنفيذ البرنامج الانساني ومساعدة المتضررين في غزة الذين يعيشون ظروفا انسانية غاية في الصعوبة.

ولفت رئيس بعثة الهلال الاحمر الكويتي لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة الى استعداد الجمعية لتبني جميع مشاريع الدعم والمساعدة الانسانية للمحتاجين في مختلف الأماكن موضحا أن الجمعية سخرت جميع امكاناتها لإغاثة الشعب الفلسطيني في غزة في جميع الميادين الانسانية وتقديم العون له في ظل الظروف الحالية.
من جهته أبدى مدير جمعية الهلال الأحمر فرع غزة عمر العزايزة عن شكر الشعب الفلسطيني حكومة وشعبا لوقوف الكويت جنبا الى جنب مع المتضررين والمنكوبين في قطاع غزة مؤكدا أن هذا الموقف الانساني السخي ليس غريبا على الكويت بل انها سباقة بالخير وأنها تقف دائما الى جانب الشعب الفلسطيني كلما مرت بها أي ظروف صعبة.

وفي سياق منفصل، تتجاهل وزارة المواصلات إصلاح بعض الدلائل الملاحية المنتشرة وسط البحر، منها "شيب الليوان" الذي لايزال دون إضاءة أو علامة تنبه مرتادي البحر لمكان وجوده، وذلك بحسب مصادر موثوقة لصحيفة الجريدة الكويتية، والتي بينت أنه مهمل منذ أكثر من اسبوعين دون أي بوادر لمعالجة هذه المشكلة.

وأكدت المصادر ان هذا الإهمال من الممكن أن يعرض حياة مرتادي البحر من الحداقة وكذلك السفن والبواخر التي تمر من خلاله للخطر، مشيرة إلى أن أسباب خلل أو سقوط هذه الدلائل كثيرة ومتنوعة من أهمها تعرضها لحادث أو حركة التيارات أو أنها قديمة ولم تخضع لأعمال الصيانة منذ فترة طويلة، لافتة إلى ان قطاع النقل لديه العديد من المشاريع الحيوية والمهمة، منها على سبيل المثال مشروع صيانة الدلائل الملاحية الذي لم يعرف إلى أين وصل حتى الآن.

وعلى الصعيد الصحي، ستضيف دولة الكويت الاجتماع الثاني للجنة وكلاء وزارات الصحة يومي السابع والثامن من شهر سبتمبر المقبل لمناقشة مبادرات واجراءات وتبادل الخبرات والاراء بما يسهم في تحقيق الاهداف الانمائية بدول المجلس.

وذكر بيان لوزارة الصحة الكويتية عن وكيل الوزارة الدكتور خالد السهلاوي اشادته اليوم بدور لجنة وكلاء وزارات الصحة الخليجية في تعزيز مسيرة التعاون بين دول المجلس مضيفا ان الاجتماع يعقد تحت مظلة الامانة العامة لدول مجلس التعاون الخليجي.

تربوياً، اعلن وكيل وزارة التعليم العالي الكويتي راشد النويهض فتح باب التسجيل لخطة الشواغر الطبية للعام الجامعي 2014 - 2015.
وقال النويهض في تصريح لوكالة الانباء الكويتية (كونا) اليوم ان مدة التسجيل في خطة الشواغر الطبية للعام الجامعي الجديد ستكون يومي الاربعاء والخميس المقبلين الموافقين 13 و14 اغسطس الجاري.

ودعا الراغبين في التسجيل بخطة الشواغر الى زيارة الموقع الالكتروني للوزارة اعتبارا من اليوم الاحد والاطلاع على التخصصات والشروط المدرجة وارشادات التسجيل.

وفي الشأن الدولي، ذكرت مصادر أمنية لبنانية أن متشددين إسلاميين عبروا الحدود من سوريا إلى لبنان، مما أدى إلى نشوب معركة مسلحة مع قرويين لبنانيين انتهت بإجبارهم على العودة.

و نقلت وكالة " رويترز" عن مصدر أمني لبناني قوله إنه لم يتضح على الفور ما إذا كان هناك قتلى أو مصابين في الحادث الذي وقع قرب بلدة راشيا التي تبعد نحو مائة كيلومتر إلى الجنوب من بلدة عرسال حيث هاجم متشددون إسلاميون قوات الأمن اللبنانية السبت الماضي.

أما في العراق، tذكرت وكالة الأسوشيتدبرس أن تنظيم الدولة الإسلامية في العراق وبلاد الشام "داعش"، خطفت مئات النساء من الأقلية اليزيدية في العراق، مما يشير إلى المحنة الشديدة للأقليات الدينية في البلاد.

وأوضح المتحدث باسم وزارة حقوق الإنسان العراقية كميل أمين، أن مئات النساء الأزيديين، تحت سن 35 عاما، يحتجزن داخل مدارس في مدينة الموصل. مشيرا إلى أن الوزارة علمت بالأزمة من عائلاتهن.

وقال أمين، في أول تأكيد بخطف مئات الأزيديات: "أعتقد أن الإرهابيين يستهدفون بيعهن كجواري ولديهم خطط شريرة. نعتقد أن أولئك النساء يواجهون معاملة مهينة على يد أولئك الإرهابيين الذين يرغبون في إشباع رغباتهم الحيوانية"

ولفت مسؤول أميركي، تحدث شريطة عدم ذكر اسمه بسبب سرية المعلومات، إلى ان الولايات المتحدة أكدت خطف واحتجاز النساء اليزيديات على يد داعش معرضات للبيع أو الزواج قسرا من مقاتلين متطرفين. وأشار إلى أنه لا توجد تقديرات أكيدة بشأن عدد الضحايا.

بدوره، أشار الرئيس الأميركي باراك أوباما إلى أنه "يرغب في بحث توسيع استخدام الضربات العسكرية في العراق لصد داعش، لكن يجب على القادة السياسيين في العراق أولا أن يتوصلوا إلى سبيل للتعاون فيما بينهم".

وفي مقابلة أجرتها معه صحيفة "نيويورك تايمز"، عبّر أوباما عن "أسفه لعدم بذل المزيد لمساعدة ليبيا، وعن تشاؤمه حيال فرص السلام في الشرق الأوسط، ومخاوفه من أن تغزو روسيا أوكرانيا وشعوره بالإحباط من إحجام الصين عن تعزيز التعاون مع الولايات المتحدة".

وفي سياق منفصل، أكد المتمردون الصوماليون أنهم خاضوا السبت معارك عنيفة مع جنود الاتحاد الإفريقي والقوات الحكومية في منطقة هيران وسط الصومال، أسفرت عن مقتل 18 شخصا.

وحسب المتحدث باسم الحركة الإسلامية أبو مصعب عبد العزيز فإن تسعة جنود من قوة الاتحاد الإفريقي قتلوا بالإضافة إلى 4 جنود من القوات الحكومية وخمسة متمردين.

وأكد أبو مصعب سقوط عدد غير محدد من الجرحى بعد أن هاجم المتمردون المرتبطون بالقاعدة معسكرا للاتحاد الإفريقي في بولوبوردي على بعد 200 كم شمال مقديشو.

كما لقي أربعة أشخاص مصرعهم وأصيب عدد آخر وأحرق نحو 15 منزلا، في هجوم مسلح نسب الى رعاة الفولاني على قرية جيمي دوجارا بمنطقة سانجا بولاية كادونا شمال نيجيريا.

وأشار رئيس المجلس المحلي للمنطقة ايمانويل ادامو إلى أن الهجوم يأتي في إطار سلسلة من الهجمات التي يشنها الرعاة على القرى، والتي أدت الى مقتل اعداد كبيرة من المواطنين خلال الأشهر الماضية.

من جهته، هدد مجلس الأمن الدولي بفرض "عقوبات محددة الهدف" على أطراف النزاع في جنوب السودان الذين يحجمون عن احترام الاتفاقات التي وقعوها.

وجاء في بيان صدر عن المجلس بالإجماع أن الدول الـ15 الاعضاء في المجلس تحض "الرئيس سلفا كير ونائب الرئيس السابق رياك مشار وجميع الأطراف على الإسراع في تطبيق اتفاق التسوية" الذي وقع في 9 أيار الماضي.

وعبرت الدول عن استعدادها للتشاور مع الهيئة الحكومية للتنمية في شرق افريقيا إيغاد والاتحاد الافريقي "كل الإجراءات بما فيها العقوبات المحددة الهدف التي ينبغي اتخاذها بحق من يهددون بسلوكهم السلام والاستقرار والأمن في جنوب السودان، وخصوصا أولئك الذين يحولون دون تنفيذ الاتفاقات الموقعة".

وحض مجلس الأمن سلفا كير ورياك مشار على "الوفاء بالتزامهما تشكيل حكومة وحدة وطنية مؤقتة قبل 10 آب عام 2014".

 

إعداد: إيمان شلاله

 

Addthis Email Twitter Facebook
 
 
 
 
 
Al Mustagbal Website