Facebook Page Twitter Page Instagram Page You Tube Page Email Apple Application Android Application
 
Al Mustagbal Website
أخبار مصورة
الكعبة المشرّفة في صور
أشكال ملفتة للغيوم فوق مدينة صور اللبنانية
الأنوار القطبية تضيء سماء اسكتلندا
كهوف من الجليد في بحيرة بيكال في سيبيريا
شلالات نياجرا
اروع الصور لامواج البحر
الطائرة الشمسية التي ستجول العالم من دون وقود
من سماء لبنان الجنوبية الغيم يرسم في تشرين لوحات سماوية
حين زينت الثلوج جنوب لبنان
Weather Kuwait
2014-08-14 09:53:00
عدد الزوار: 464
 
النشرة الصباحية ليوم الخميس 14-8-2014: اقرار "الطعن المباشر امام الدستورية" خطوة جريئة من الحكومة الكويتية.. و"الداخلية" في مأزق تنفيذ حكم محكمة التمييز

عناوين النشرة

القيادة السياسية تهنئ الرئيس أردوغان بثقة الشعب التركي

علاوة الاولاد وبدل الايجار ضمن البديل الاستراتيجي للرواتب

"الصحة": الشباب يشكلون 12% في المجتمع..والذكور 52%

170 مدرسة في الأحمدي تنتظر توقيع عقد صيانتها

هنية: لا تهدئة تامة مع اسرائيل إلا برفع الحصار عن قطاع غزة

منظمات غير حكومية تضع أمام الأمم المتحدة إخفاقات في مكافحة العنصرية

تونس تجلي حوالي 13 ألف مصري وتعيدهم الى وطنهم

كلينتون تتصل بأوباما لتوضيح تصريحاتها المثيرة للجدل

 

تمكن مجلس الامة الكويتي من نيل اعجاب المتابعين بعد اقراره لقوانين عديدة رغم عدم التزامه بالاولويات ، كما استطاع اثبات ذاته رغم المقاطعة الانتخابية رفضاً لاقرار الصوت الواحد، فيما تعكف الادارة العامة للتحقيقات آلية قانونية للخروج من «أزمة حكم نهائي» صدر من محكمة التمييز قبل أيام ينص على إلغاء قرار لوزير الداخلية صدر قبل اربع سنوات بتعيين ما يقارب من 80 محققاً في الإدارة العامة للتحقيقات، لاسيما وان هؤلاء المحققين قد امضوا اربع سنوات في الخدمة وحصلوا على ترقيات وظيفية.

وذكرت مصادر أمنية لصحيفة الراي الكويتية تفاصيل القضية بالقول إن «وزارة الداخلية رفضت قبول أحد الشباب الكويتي للعمل في الإدارة العامة للتحقيقات رغم كونه يحمل إجازة في الحقوق ورغم نجاحه في المقابلة الشخصية، ورغم ان والده يعمل بوزارة الداخلية كضابط وانطباق الشروط عليه، في حين قبلت 80 كويتيا آخرين يحملون المؤهل نفسه واصدرت قرارا بقبولهم للعمل كمحققين في الإدارة العامة للتحقيقات».

في المقابل، قال عضو مجلس الأمة السابق عصام الدبوس ان انجاز مشروع تعديل قانون رقم 14 لسنة 1973 المتعلق بانشاء المحكمة الدستورية يعتبر توسيعاً لمساحة الحريات والديموقراطية التي تتمتع بها الكويت منذ أكثر من نصف قرن.

وأضاف الدبوس ان تعديل أحكام القانون بما يسمح للمواطن الطبيعي أو الاعتباري الطعن في القوانين والمراسيم بقوانين واللوائح يعزز مبدأ التشاركية السياسية بشكل مباشر، حيث تتيح هذه التعديلات للمواطن امكانية ابداء رأيه ومناقشته والدفاع عنه بشكل قانوني ودستوري ما يضفي عليه طابعاً من الرقي والتقدم السياسي.

وأشار الدبوس الى أن تعديل القانون يعتبر خطوة جريئة من قبل الحكومة التي أشركت من خلاله كل المواطنين العارفين بالدستور والقانون للاستفادة من الكفاءات الكويتية الدستورية المختبئة أو تلك الكفاءات التي لم تأخذ فرصتها بعد في مجال العمل السياسي والدستوري حيث يمكن فرز بعض الكفاءات والاستفادة منها.

الى ذلك، نجحت الحكومة في دور الانعقاد الماضي من تأجيل اقرار علاوة الاولاد و بدل الايجار وذلك بعد جلسة سرية في مجلس الامة تم تناول الحالة الاقتصادية للبلاد .

و أوضح النائب الدكتور يوسف الزلزلة لـ «الراي»: «ان علاوة الاولاد وبدل الايجار ستكونان ضمن البديل الاستراتيجي الذي ستقدمه الحكومة ووعدت باحالته الى المجلس في دور الانعقاد المقبل، وان لم تقدم حلا يرضي النواب ويحقق العدالة التي ننشدها، وقتذاك سنتكفل بوضع الحلول والاقتراحات التي ترفع المعاناة عن كاهل المواطن».

وفي شأن آخر، أفاد الزلزلة «ان التحرك الذي قام به النواب والمتعلق بهيئة اسواق المال يهدف الى حل المشكلة الأساسية التي تتفرع الى ادارة الهيئة وانعاش البورصة، ربما ان هناك امورا تتعلق بالوضع الدولي ولكن الوضع المحلي اثر سلبا وهو السبب الأكبر في ما وصلت إليه الامور في الهيئة».وقال الزلزلة «ان السوق يعاني أزمة ومن نتائجها خروج غالبية المتداولين من البورصة، بالإضافة الى رغبة مجموعة كبيرة من الشركات بالخروج ايضا، ولا ريب انه سينعكس سلباً على السوق».

وفي سياق العلاقات الدبلوماسية،  بعث صاحب السمو الامير الشيخ صباح الاحمد ببرقية تهنئة الى فخامة الرئيس رجب طيب اردوغان رئيس الجمهورية التركية الصديقة المنتخب عبر فيها سموه حفظه الله عن خالص التهنئة بالثقة الكبيرة التي أولاها له الشعب التركي الصديق بانتخابه رئيسا للجمهورية التركية الصديقة.

كما بعث سمو نائب الامير وولي العهد الشيخ نواف الاحمد ببرقية تهنئة الى فخامة الرئيس رجب طيب اردوغان رئيس الجمهورية التركية الصديقة المنتخب ضمنها سموه خالص تهانيه بانتخابه رئيسا للجمهورية التركية الصديقة متمنيا سموه لفخامته دوام التوفيق والسداد لكل ما فيه خير وتحقيق تطلعات الشعب التركي الصديق.كما بعث سمو الشيخ جابر مبارك الحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء حفظه الله ببرقية تهنئة مماثلة.

وعلى الصعيد الصحي، يعد الشباب قادة المستقبل، وعليه تهتم اغلب الدول الطامحة إلى مستقبل مشرق بتعليمهم وتهيئتهم إلى تولى دفة القيادة بأفضل الطرق، وقد شاركت الكويت أمس دول العالم الاحتفال باليوم العالمي للشباب، وذكرت وزارة الصحة إن نسبة الشباب في الكويت تصل إلى 12 في المئة من إجمالي عدد السكان، مشيرة إلى أن الذكور يمثلون 52 في المئة، والإناث 48 في المئة، مؤكدة أن هذه الفئة تمثل الرصيد الرئيسي للتنمية المستدامة.

وأهابت "الصحة" بأهمية هذه الشريحة في المجتمع الكويتي، موضحة أن الاحتفال باليوم العالمي للشباب يهدف إلى تسليط الضوء على صحة الشباب الجسدية والاجتماعية والنفسية والروحانية وتعزيز الوعي بالأنماط الحياتية السليمة، التي ستؤدي في النهاية إلى حياة صحية، يتمتع فيها الفرد بكل مقومات الصحة وبحث كيفية التغلب على مشاكلهم الصحية.

تربوياَ، يبدو أن استعدادات وزارة التربية لعام دراسي جديد لا تزال تسير بخطى متثاقلة، في ظل البيروقراطية أو الدورة المستندية التي تعاني منها أغلب وزارات ومؤسسات الدولة، وفي السياق أكد مصدر تربوي مسؤول أن منطقة الأحمدي التعليمية لا تزال تنتظر توقيع عقود الصيانة وتمريرها من الجهات الرقابية، واعتمادها بشكل نهائي لمعالجة كثير من المشكلات القائمة في مدارسها ورياضها، موضحاً أن المنطقة لديها عقد صيانة واحد فقط لا يفي باحتياجات مدارسها الكثيرة والبالغة نحو 170 مدرسة ابتدائية ومتوسطة وثانوية ورياض أطفال.

من جهة أخرى تدرس وزارة التربية توريد مئات مكيفات «التشلر» المائية لتلافي مشكلات التكييف القائمة في عدد من المناطق التعليمية، وأهمها منطقتا الأحمدي وحولي، فيما تعمل على تنفيذ خطة إدارة التنسيق ومتابعة التعليم العام في ما يتعلق بآلية توزيع الهيئات التعليمية على المدارس.

فيما تسعى وزارات الدولة الى التخلص من القطع الغير مرغوب فيها وتجنب التكدس و سوء التخزين وما يترتب عليه من منظر غير حضاري .

و في هذا الصدد ، أفضى المزاد السنوي لإدارة التوريدات والمخازن في وزارة التربية الى بيع آلاف القطع من الأجهزة والمعدات والأثاث والتقنيات والكتب «الخردة» التي تحتويها المستودعات بمبلغ 52 ألف دينار.

وفي الشأن الدولي، حيث أفاد نائب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" اسماعيل هنية ان التوصل الى تهدئة دائمة مع اسرائيل "لن يتم الا من خلال رفع الحصار المفروض على قطاع غزة".

واعتبر هنية ان "التضحيات التي قدمها شعبنا الفلسطيني لا تسمح بالمساومة على الحقوق والمطالب"، مشددا على ان "تهديدات العدو الاسرائيلي تزيدنا تمسكا بمطالب شعبنا وفي مقدمتها رفع الحصار".

وكان جيش الاحتلال الاسرائيلي أعلن في وقت سابق قبيل انتهاء الهدنة حشد المزيد من قواته على حدود قطاع غزة في وقت لم يتضح فيه بعد مدى نجاح المفاوضات التي تجري في القاهرة للتوصل لاتفاق هدنة طويلة المدى.

في هذا الصدد، أعرب هنية عن دعمه للوفد الفلسطيني المفاوض في العاصمة المصرية للتوصل إلى اتفاق تهدئة دائمة و"ثقته بأن هذا الوفد لن يخضع للابتزاز"، مشيرا الى أن "الكثير من الاطراف الدولية باتت مقتنعة بضرورة رفع الحصار عن غزة بما يؤكد عدالة المطالب الفلسطينية".

بدوره اكد رئيس دائرة المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات، ان "السلوك التفاوضي الإسرائيلي حاول تقزيم المسائل، وأخشى أن يكون المقصود هو إبقاء الوضع على ما هو عليه"، معتبرا ان "الجانب الإسرائيلي يستخدم في المفاوضاتلغات الإملاءات وليس المفاوضات".

فيما دعا وزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردني ناصر جودة إلى "ضرورة اتخاذ موقف موحد كأولوية قصوى، لحشد طاقات الأمة وإمكاناتها لوقف العدوان الإسرائيلي الغاشم فورا، وحماية أبناء الشعب الفلسطيني من آلة القتل والتدمير الإسرائيلية، التي تستهدف المدنيين من أطفال وشيوخ ونساء على حد سواء".

من جهة اخري، وضعت مجموعة من المنظمات غير الحكومية الأميركية المعنية بمكافحة التمييز والعنصرية امام لجنة الامم المتحدة لمتابعة تطبيق إتفاقية منع التمييز باقة من المشكلات التي تعاني منها شرائح مجتمعية أمريكية مختلفة.

وتضمنت قائمة الانتهاكات مجالات العمل وعنف السلطات والأطفال والإسكان والتعليم والهجرة والرعاية الصحية بما فيها الصحة الإنجابية والعدالة الجنائية والتمييز ضد ذوي الأصول الافريقية الى جانب قضايا البيئة والتقصير في تطبيق بنود الاتفاقية الدولية لحظر التمييز ومكافحة العنصرية.

وركز عدد من المنظمات في الوقت ذاته على التمييز الذي يعاني منه سكان قارة أمريكا الشمالية الأصليون من الهنود الحمر لاسيما العنف الجنسي ضد النساء والتمييز ضد أطفال السكان الأصليين في مجالات الحياة المختلفة مثل التعليم والصحة.

وانتقدت المنظمات في اطار التقييم الدوري لمدى التزام الولايات المتحدة بتطبيق الاتفاقية الدولية لمكافحة التمييز عدم وجود آليات وطنية أمريكية تراقب مدى التزام الحكومات ببنودها والتدخل في الوقت المناسب لانقاذ الضحايا او اصلاح أي خلل يمكن ان يؤدي الى ممارسات عنصرية.

وفي مجال حقوق العمال تحدثت مجموعة من المنظمات غير الحكومية بالادلة عن تمييز يتعرض له عمال من أصول أجنبية في صناعة النسيج مشيرة الى انهم يتعرضون دون غيرهم لخطر استخدام كيماويات خطرة بدون التمتع بالوقاية التي تفرضها منظومة الصحة المهنية ما يؤدي الى تداعيات تؤدي الى الوفاة.

كما اشارت تلك المنظمات الى تمييز واضح في الاجور والعنف الذي يطال ايضا العنف الجنسي ضد السيدات من بعض الاصول العرقية وانتشار ظاهرة تشغيل اطفال العمال الاجانب في مجالات مثل جني القطن ومنع توعية العمال بحقوقهم وحرمانهم من الرعاية الصحية لاسيما بين عمال المزارع المهاجرين.

وفي مجال التمييز في ممارسة الحقوق السياسية تحدثت مجموعة أخرى من المنظمات عن حرمان قرابة 4.4 مليون نسمة من الملونين حق التصويت اما لان من بينهم من خضع للاحتجاز المؤقت او كان تحت المراقبة او مفرج عنه من الحبس بشروط كما لا تزال بعض الولايات الامريكية تطبق قوانين تعود الى عام 1965 وتتعلق بمنح حقوق التصويت على أساس عرقي.

وتقول تلك المنظمات ان حوالي 7.7 بالمئة من السكان البالغين الأمريكيين من أصل افريقي محرومون من المشاركة في نظام العدالة الجنائية وهذا الرقم اكبر أربع مرات من معدل حرمان المواطن الأمريكي من اصول غير افريقية.

كما تناولت مجموعة من المنظمات غير الحكومية ما وصفته تمييزا ضد النساء لاسيما من اصول افريقية او من امريكا اللاتينية من ذوات البشرة الملونة في مجالات القضاء والعدالة وتعرضن للعنف بسبب انتمائهن العرقي او التقصير في الحصول الرعاية الصحية بما فيها رعاية الام والطفل.

في ما يتعلق بالشأن التونسي، أعلن وزير الخارجية التونسية المنجي حامدي إجلاء 12 ألف و800 مصري قدموا من ليبيا واعادتهم الى وطنهم، إلى جانب لاجئين من 34 جنسية أخرى. وأضاف حامدي في تصريح عقب اجتماع مجلس الأمن الوطني أن القوات التونسية تقوم بجهودها لحماية الحدود من تهريب الأسلحة وعبور الأشخاص "غير المرغوب فيهم".

وأشار إلى أن من أهم قرارات مجلس الامن الوطني توحيد القوات الأمنية والعسكرية تحت قيادة واحدة، خاصة على الحدود مع الجزائر، لإحكام التعامل مع المخاطر الأمنية والإرهاب.

من جهته، قال الوزير المكلف بالأمن رضا صفر، إن التهديدات القادمة من ليبيا، مازالت قائمة ببقاء التنظيمات المتطرفة على أراضيها. وبين أن مشروع هذه المجموعات لا يتوقف عند ليبيا بل يستهدف كامل المنطقة، قائلا إنها "تريد الإجهاز على مفهوم الدولة العصرية وإقامة مشروعها الخاص".

يذكر أن الرئيس التونسي منصف المرزوقي أشرف على اجتماع المجلس الأعلى للأمن الوطني، بحضور رئيس الحكومة مهدي جمعة ورئيس المجلس الوطني التأسيسي مصطفى بن جعفر. وقد تناول الاجتماع الوضع الأمني بتونس وتداعيات الأزمة الليبية على البلاد.

في سياق آخر، إتصلت وزيرة الخارجية الأميركية السابقة هيلاري كلينتون بالرئيس الأميركي باراك أوباما لتوضيح تصريحاتها المثيرة للجدل بشأن سوريا التي أدلت بها في مقابلة لم تكن تهدف إلى مهاجمته.

وفي مقابلة نشرتها مجلة "ذي اتلانتك"، قالت كلينتون إن قرار الولايات المتحدة عدم التدخل مبكرا في الحرب الأهلية في سوريا كان "إخفاقا".

وقال نيك ميريل المتحدث باسم كلينتون في بيان "في وقت سابق اليوم اتصلت الوزيرة بالرئيس أوباما لتأكيد أنها لم تكن تحاول مهاجمته أو مهاجمة سياساته أو قيادته".

وأضاف المتحدث "هناك خلافات بشأن بعض القضايا بما في ذلك جوانب التحدي الهائل، الذي تمثله سوريا فقد شرحت هذه الخلافات في كتابها وفي مناسبات عديدة منذ ذلك الحين".

وكانت كلينتون وزيرة للخارجية خلال فترة رئاسة أوباما الأولى وتركت منصبها في أوائل عام 2013 الماضي.

 

إعداد: إيمان شلالة

 

Addthis Email Twitter Facebook
 
 
 
 
 
Al Mustagbal Website