Facebook Page Twitter Page Instagram Page You Tube Page Email Apple Application Android Application
 
Al Mustagbal Website
أخبار مصورة
الكعبة المشرّفة في صور
أشكال ملفتة للغيوم فوق مدينة صور اللبنانية
الأنوار القطبية تضيء سماء اسكتلندا
كهوف من الجليد في بحيرة بيكال في سيبيريا
شلالات نياجرا
اروع الصور لامواج البحر
الطائرة الشمسية التي ستجول العالم من دون وقود
من سماء لبنان الجنوبية الغيم يرسم في تشرين لوحات سماوية
حين زينت الثلوج جنوب لبنان
Weather Kuwait
2014-10-18 14:31:00
عدد الزوار: 514
 
النشرة الإخبارية ليوم السبت 18-10-2014: الكويت تطالب بآلية فاعلة لنزع السلاح... وتحذر من غياب الارادة الدولية

عناوين النشرة

"الداخلية" تشيد بتعاون أولياء أمور المنضمين إلى الجماعات الارهابية

الصباح الخالد إلى بغداد على رأس وفد عربي للتضامن ومحاربة الارهاب

"الصحة": التأمين الصحي ليس ضمانا لجودة الخدمات الصحية

الاجراءات الاحترازية تمنع وصول ايبولا إلى الكويت

أزمة خطف التلميذات النيجيريات إلى خواتيمها السعيدة

مجلس الشيوخ الفرنسي يصادق على قانون مكافحة الإرهاب

25 قتيلا في بنغازي خلال 24 ساعة !

"الدولة الإسلامية" تحلّق فوق سماء حلب

 

تكونت لدي قناعة الآن مفادها بأن إصرار بعض الإسلاميين على تعيين خريجي كلية الشريعة في وظائف التحقيق ووكلاء النيابة، هو فقط لإيجاد موطئ قدم لتلك المجموعات في الجسم القضائي بما يحقق لهم ولأتباعهم فائدة أو مراكز قوى، وإلا فما علاقة كلية الشريعة ومناهجها بالعمل في القضاء من تحقيق أو فصل في منازعات؟ فالطالب في هذه الكلية لا يدرس القانون مطلقا وإنما دراسته شرعية وفي مجالات الفقه والشريعة والتفسير والسنة والسيرة وما يتعلق بها. فلو جمعنا بين مقولة د. علي الوردي، فيلسوف الرافدين، عندما ألمح الى مثال واقعي، حين قال: «لو خير معظم الناس بين دولتين العلمانية والدينية لاختاروا الدينية، في حين سيذهب الكل ليعيش في الدولة العلمانية»! وجمعنا ما قاله الوردي وواقع تنظيم الدولة الاسلامية (داعش)، الذي طرحه الاعلام نموذجاً منفراً شكلاً وفعلاً، ناهيك عن الأدبيات الفكرية المشوّهة التي ينطلق منها قادة التنظيم»، نكون فعلا نحن أمام معضلة خانقة وتراتيب لأزمات متوالدة لدى كل مذهب وفكر ديني، وليس لفصيل محدد.

وفي هذا الصدد شهدت الأشهر الأخيرة مقتل عدد من الشباب الكويتيين في سورية والعراق، وذلك بعد انضمامهم إلى الجماعات الارهابية بعدما غرر بهم رجال دين ليس لهم صفة رسمية، وفي السياق ثمنت إدارة الإعلام الأمني بوزارة الداخلية «إبلاغ بعض أولياء الأمور عن أبنائهم المغرر بهم للانضمام إلى الجماعات الإرهابية تحت شعارات زائفة باسم الدين».

 وأثنت الإدارة في بيان أمس بتعاون أولياء الأمور البنّاء الذي جاء بدافع حبهم وولائهم للوطن والرغبة في تحقيق أمنه واستقراره، محذرة من المغررين بالشباب الذين يتسترون «تحت أهداف واهية وشعارات زائفة باسم الجهاد والاستشهاد، والدين الإسلامي منها براء، وذلك عبر مواقع التواصل الاجتماعي المشبوهة والإنترنت الذي يبث من الخارج وغيرها من وسائل الاتصال المنحرفة».

وشددت وزارة الداخلية في بيانها أن «جميع الإجراءات الاحترازية أمنياً وتأهيلياً تعمل حالياً متزامنة مع عمليات التتبع والبحث والتحري وجمع المعلومات والملاحقة القانونية، والإحالة إلى جهات الاختصاص، في إطار خطة التأهيل للحيلولة دون وقوع المغرر بهم في شرك تلك الجماعات الإرهابية».

وفي السياق، تتواصل الجهود الحكومية الحثيثة للحد من الفكر الدخيل على المجتمع الكويتي والذي يقوم على اقصاء الاخرين ، حيث تمكنت الجهات الأمنية في وزارة الداخلية من القاء القبض على 8 مواطنين منتمين فكرياً لـ«داعش» خلال الأسبوع الماضي، بعد عملية رصد ومتابعة وورود تقارير أمنية تفيد بقرب تحركهم لنشر توجهات مؤيدة لهذا التنظيم، موضحاً ان المؤيدين لهذا التنظيم منهم منتمون وممولون ومنهم من يجندون الشباب المغرر بهم وهم يتبعون الفكر الجهادي.

وقال مصدر أمني مطلع إنه تم إلقاء القبض أمس الأول على مواطنين اثنين أعمارهما 17 و19 عاماً في منطقتي الجهراء والأحمدي منتمين فكريا لـ«داعش»، بعد رصدهما ومتابعة تحركاتهما، حيث كانا ينويان السفر الى سوريا والانضمام الى هذا التنظيم، ليصل عدد المعتقلين لدى أجهزة الأمن الى 8 مواطنين حتى أمس، وذلك بعد ضبط اثنين الثلاثاء الماضي، وقبلهم 4 آخرين، وأعمارهم جميعاً من 17 الى 26 عاماً.

، وفي السياق أعربت دولة الكويت عن قلقها من استمرار حالة الجمود بشأن مؤتمر نزح السلاح مشيرة الى ان المؤتمر "الية مهمة وحيوية وفاعلة من آليات نزع السلاح".

وأكد عضو وفد الكويت الدائم لدى الامم المتحدة سكرتير ثاني عبدالعزيز عماش العجمي أمام اللجنة الاولى (نزع السلاح والامن الدولي) أن غياب الارادة السياسية لعدد من الدول شكل تحديا وعائقا أدى الى تعطيل مؤتمر نزع السلاح من خلال عدم التوافق على جدول أعمال محدد.

وأشادت الكويت بقرار مؤتمر نزع السلاح القاضي بإنشاء فريق عامل غير رسمي تسند إليه ولاية وضع برنامج عمل قوي المضمون ينفذ تدريجيا وفق مدى زمني.

في المقابل، فإن الشرق الأوسط يعيش أوضاعا أمنية مضطربة منذ عدة سنوات، وتزداد هذه الاوضاع بازدياد قوة الجماعات الارهابية، وغدا يتوجه النائب الاول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية الشيخ صباح خالد الحمد الصباح الى العراق على رأس وفد عربي انطلاقا من رئاسة الكويت القمة العربية ال25.

ويضم الوفد وزير الخارجية والتعاون في الجمهورية الاسلامية الموريتانية أحمد ولد تكدي الذي ترأس بلاده الدورة الحالية لمجلس الجامعة والامين العام لجامعة الدول العربية الدكتور نبيل العربي.

وتأتي الزيارة بناء على ما تضمنته قرارات مجلس الجامعة وما صدر عنها من بيانات مشتركة للتأكيد على التضامن العربي مع العراق حكومة وشعبا ودعم جهودها التي تبذلها من أجل محاربة الإرهاب وإعادة الأمن والاستقرار في جميع ربوعه.

في سياق متصل، تسعى الكويت الى اظهار الجانب الانساني في التعامل مع مختلف الجنسيات  من مواطنين ومقيمين عبر سلسلة من الاصلاحات ، فبينما قدمت الكويت تقريرها الوطني الأول لمجلس حقوق الإنسان في مايو 2010 وتم اعتماده في 14 سبتمبر 2010، والذي عليه قدمت 8 تعهدات طوعية ومن 159 توصية قبلت 123 منها، ورفضت 36 توصية لاعتبارات دينية إسلامية، انتهت وزارة الخارجية حاليا من اعداد التقرير الوطني الثاني بالشراكة مع الجهات المعنية، والذي تستعد لتقديمه لمجلس حقوق الإنسان في 27 اكتوبر، وعرضه على الاجتماع الدوري الشامل لحقوق الإنسان في جنيف بداية العام المقبل.

وأكدت الكويت في تقريرها الوطني الثاني لمجلس حقوق الإنسان الحالي للعام 2014، والذي نشرته جريدة «الأنباء» ،  على المضي قدما في سبيل تعزيز وحماية حقوق الانسان في جميع المجالات، اضافة الى رغبتها في تنفيذ اتفاقيات حقوق الإنسان على ارض الواقع، مشيرة الى انه منذ اعتماد التقرير الأول بذلت الدولة جهودا كبيرة لتنفيذ نتائج الاستعراض الدوري الشامل، حيث قامت اللجنة المكلفة بإعداد ذلك التقرير والمشكلة بموجب القرار رقم 54/2009 الصادر بتاريخ 12 نوفمبر 2009 بمتابعة تنفيذ التوصيات التي وافقت عليها الدولة، حيث استمر عملها حتى اعداد هذا التقرير.

وعلى الصعيد الصحي،  أكد مسؤول في وزارة الصحة الكويتية اليوم ان التأمين الصحي المتعارف عليه ليس حلا سحريا للتحديات الصحية في البلاد مشيرا الى انه "وسيلة من وسائل تمويل الخدمات الصحية للدول وليس ضمانا لجودة الخدمات التي تقدم للمرضى".

واضاف وكيل وزارة الصحة المساعد للجودة والتطوير الدكتور وليد الفلاح في تصريح صحفي ان هناك لبسا عند معظم الناس عند الحديث عن التأمين الصحي حيث يعتقد هؤلاء أن التأمين الصحي هو الحل السحري لكل التحديات التي تواجه الخدمات الصحية في الدولة ولكل المشاكل التي تعانيها تلك الخدمات.

وفي السياق استبعد رئيس فريق التدخل السريع لمرض الكورونا استشاري الباطنية والأمراض المعدية الدكتور غانم الحجيلان، وصول أي حالة إيبولا الى الكويت.

وذكر الحجيلان لصحيفة الراي الكويتية، ان «الأسباب التي تسمح بذلك غير موجودة، بسبب الإجراءات الاحترازية ومنع دخول أشخاص من المناطق الموبوءة الى البلاد، خصوصا القادمين من الدول الأفريقية».

وأضاف «أمامنا حتى نهاية الأسبوع الجاري، للاطمئنان على صحة الحجاج وعدم انتقال المرض إليهم، حيث ان مدة الحضانة للمرض أسبوعان»، مشيرا إلى أن المملكة العربية السعودية لم تعلن عن ظهور أي حالة إصابة عقب موسم الحج، مايشير إلى أن الأوضاع جيدة وآمنة.

تربوياً، تواجه وزارة التربية في الكويت العديد من الانتقادات بعد سلسلة من الاخطاء التي يرتكبها المسؤولين وانعدام الاستقرار نت الناحية الادارية ، بدورها ، اكدت رئيسة الجمعية الكويتية لاختلافات التعلم (كالد) آمال الساير أن الكويت من الدول السباقة في مجال الاهتمام ورعاية ذوي الاحتياجات الخاصة وتوفير الخدمات لهم، مشددة على ضرورة تسليط الضوء على صعوبات التعلم وتوفير أوجه الدعم المعنوي والمادي.

واستعرضت الساير إحصائية حول عدد التلاميذ الذين لديهم صعوبات تعلم في الكويت، موضحة أن هناك 600 ألف تلميذ في مدارس الكويت، واذا اخذنا أدنى نسبة في الإحصائيات العالمية، وهي %10 يكون عدد التلاميذ من هذه الفئة 60 الف تلميذ، مضيفة: ولأن التلميذ ليس هو الشخص الوحيد الذي تتأثر حياته سلبا بهذه الصعوبات فعلينا ضرب الرقم بعدد أفراد الأسر.

ومن الشأن الدولي الى الشأن المحلي، حيث  أعلنت اليوم الرئاسة والجيش في نيجيريا التوصل إلى اتفاق مع جماعة "بوكو حرام" الإسلامية المتشددة لوقف إطلاق النار والإفراج عن زهاء 220 تلميذة اختطفن من مدرسة في مدينة تشيبوك بشمال شرق البلاد قبل ستة أشهر.

وقال رئيس هيئة الأركان الجوية في الجيش اليكس باديه: "تم التوصل إلى اتفاق بين الحكومة الفدرالية في نيجيريا وجماعة اهل السنة للدعوة والجهاد (بوكو حرام)". وأضاف: "أصدرت تعليمات لقادة أفواج الجيش للتأكد من تطبيق ذلك ميدانيا".

وفي موازاة هذ الإعلان، أكد حسن توكور المساعد الشخصي للرئيس جوناثان غودلاك لفرانس برس التوصل إلى اتفاق لإنهاء المعارك في ختام محادثات والإفراج عن الفتيات التي خطفن في نيسان 2014.

من جهته، صادق مجلس الشيوخ الفرنسي على قانون مكافحة الإرهاب الذي اقترحه وزير الداخلية برنار كازنوف في تموز الماضي، وهدفه، قطع الطريق أمام أولئك الذين يرغبون في الالتحاق بجبهات قتالية في سوريا أو في العراق أو في أماكن قتال أخرى.

وينص القانون  الذي اقترحه وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف والذي صادق عليه مجلس الشيوخ الفرنسي على منع أي مواطن يعيش على التراب الفرنسي من مغادرة البلاد في حال هناك شك بإمكانية انضمامه إلى جماعات جهادية.

وحاول برنار كازنوف الحد من مخاوف الشيوعيين والخضر حين صرح أن القانون الذي اقترحه يحترم مبدأ التوازن بين الحريات الفردية والعامة وضرورة حماية الفرنسيين من أي خطر أمني.

هذا، ويتضمن قانون مكافحة الإرهاب ثلاثة محاور رئيسية. المحور الأول ينص على منع أي شخص راشد من مغادرة التراب الفرنسي إذا ثبت أنه قد يشكل تهديدا للأمن العام لدى عودته إلى البلاد أو في حال يشتبه بأنه يريد الالتحاق بجبهة قتالية أو مجموعة جهادية. ويخص هذا القانون حوالي 2000 شخص حسب إحصائيات وزارة الداخلية.

أما في ما يتعلق بالمراهقين، فقد سبق وأن أصدرت الداخلية مرسوما يجيز لأية عائلة إخبار أجهزة الأمن في حال شكت بأن أحد أبنائها يخطط للالتحاق بجبهة جهادية أو يريد أن يغادر فرنسا لأسباب مجهولة. وبعد الإبلاغ، تقوم الشرطة الفرنسية بتسجيل اسم المراهق في سجل المغادرين في المطارات الفرنسية ودول "شنغهن".

أما المحور الثاني من القانون فيهدف إلى محاربة كل الذين يسعون إلى إنشاء "عصابة إرهابية فردية".

هذا، ويعتقد وزير الداخلية برنار كازنوف أن التطرف الجهادي أصبح يمر أكثر اليوم عبر مواقع التواصل الاجتماعي وليس عبر المساجد وأماكن العبادة كما كان في السابق. ومثل هذا القانون هدفه القبض على "الذئاب المعزولة" حسب عبارة وزير الداخلية الفرنسي.

أما المحور الثالث فهو يسمح بغلق مواقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك وتويتر ومواقع أخرى) في حال ثبت أنها تحث على ارتكاب أعمال إرهابية أو تمجدها.

أمّا في ليبيا، فلا يزال الوضع الأمني متدهوراً، حيث شهدت مدينة بنغازي الليبية معارك عنيفة بعد الهجوم الذي شنته القوات الموالية للواء السابق خليفة حفتر على الميليشيات الإسلامية التي تسيطر على ثاني كبرى المدن الليبية.

وأفادت مصادر طبية أن 25 شخصا على الأقل قتلوا خلال 24 ساعة منذ صباح الأربعاء في هذا الهجوم الجديد الذي شنته قوات اللواء حفتر مدعومة بالجيش.

وقالت المصادر إن "13 شخصا قتلوا منذ ليل الأربعاء خلال اشتباكات الجيش مع الإسلاميين وأعمال قتل متفرقة في مدينة بنغازي".

وحسب مسؤول في وزارة الصحة الليبية فإن "انتحاريا لقي حتفه فجر الخميس بينما كان يعد لتنفيذ عملية انتحارية قرب إحدى الثكنات العسكرية في المدينة"، ونادرا ما يعلن الإسلاميون عن خسائرهم.

ويشارك مدنيون مسلحون إلى جانب قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر التي شنت هجوما جديدا لاستعادة مدينة بنغازي التي سقطت في تموز بأيدي ميليشيات إسلامية بينهم المتطرفون في أنصار الشريعة.

وفي سوريا، وفي تطوّر لافت، وتحت إشراف ضباط عراقيين سابقين، حلق مسلحون ينتمون إلى تنظيم "الدولة الإسلامية" في سماء حلب في سوريا بطائرات حربية استولوا عليها بعد سيطرتهم على مطارات عسكرية سورية، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.

ولم يذكر المرصد في بيانه تاريخ قيام عناصر التنظيم بالتحليق بالطائرات، معلنا أن "التنظيم الجهادي المتطرف أصبح يمتلك ثلاث طائرات حربية قادرة على الطيران والمناورة، يعتقد أنها من نوع (ميغ-21) و(ميغ-23)". وأضاف: "يشرف ضباط عراقيون من الجيش العراقي (الذي تم حله) وهم عناصر من تنظيم "الدولة الإسلامية" على تدريب المزيد من عناصر التنظيم أصحاب الخبرات على قيادة هذه الطائرات من خلال دورات تدريبية".

Addthis Email Twitter Facebook
 
 
 
 
 
Al Mustagbal Website